- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
قال مسؤول فلسطيني، اليوم السبت، إن السلطات المصرية، لا تشترط تواجد حرس السلطة الفلسطينية، لفتح معبر رفح، وتغلقه بسبب الأوضاع الأمنية في شبه جزيرة سيناء، شمال شرقي مصر.
وفي بيان وزع على المواقع الاخبارية، قال ماهر أبو صبحة، مدير دائرة المعابر التابعة لوزارة الداخلية في قطاع غزة، والتي لا تزال تشرف عليها حركة "حماس"، إن "ما يتم ترديده أو تسويقه، أن مصر تغلقه بسبب رغبتها بتواجد السلطة، محاولة لتحميل حماس ذنب معاناة المواطنين بغزة".
وتابع: "السلطات المصرية، أبلغتنا وأبلغت السلطة، أن وضع المعبر سيبقى على حاله بسبب الأوضاع الأمنية في سيناء، وسيتم فتحه يومين أو ثلاثة كل شهرين".
وكانت صحف عربية وإسرائيلية نقلت اليوم عن مصادر فلسطينية أن الجانب المصري وعد بإعادة تشغيل المعبر شرط أن يتم تسليم إدارة المعبر تدريجيا لقوات من حرس الرئاسة الفلسطينية.
وبحسب اتفاق المعابر الذي وقعته السلطة الفلسطينية مع إسرائيل في الخامس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني 2005، فإن جهاز حرس الرئاسة الفلسطينية يشرف على العمل في معبر رفح مع وجود مراقبين أوروبيين، وكاميرات مراقبة إسرائيلية بحيث يضمن الطرف الأوروبي التزام السلطة ببنود الاتفاقية.
وتقول وزارة الداخلية، في قطاع غزة، إنّ معبر رفح البري، شهد أسوأ إحصائية للعمل منذ عام 2009، حيث تجاوزت فترة إغلاق المعبر منذ بداية العام الجاري الـ100يوم، في حين عمل جزئيا لخمسة أيام فقط. وبحسب هيئة المعابر بغزة، فإن نحو 15 ألف حالة إنسانية بحاجة إلى السفر، من بينهم 3 آلاف مريض.
وتغلق السلطات المصرية، معبر رفح، الواصل بين قطاع غزة ومصر، بشكل شبه كامل، وتفتحه فقط لسفر الحالات الإنسانية، وذلك منذ الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، في يوليو/تموز 2013 وما أعقبه من هجمات استهدفت مقار أمنية وعسكرية في شبه جزيرة سيناء المتاخمة للحدود.
ومنذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تعمل السلطات المصرية على إنشاء منطقة عازلة في الشريط الحدودي مع قطاع غزة، وتحديدا في مدينة رفح، من أجل "مكافحة الإرهاب"، كما تقول السلطات المصرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


