- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»

* أعرف " السمي " خالد بحاح حق المعرفه .. لكنه لايعرفني او يتجاهلني كما يتجاهل معضم اليمنيين في مصر الحبيبة ، نتقابل - على الماشي - في معضم المناسبات في مصر وكان أخر جلوس معه على طاولة واحدة ( عيش وملح ) في منزل الزعيم علي عبدالله صالح في شارع جزيرة العرب اثناء زيارة للرئيس الشهيد في 2008 في جلسة غداء وكان في نفس الطاولة الصندوق الأسود العملاق " الغائب " عبده بورجي.
* يومها كان بحاح وزيراً للنفط والمعادن … واليوم نَزل او تنازل من موقع نائب لرئيس الجمهورية ورئيس للحكومة إلى سفير في مصر الحبيبة ومع هذا ( الهبوط ) ربما الاضطراري تعشم الناس ونخبة اليمنيين بتحسن الأوضاع الحياتية لهم في مصر الكنانة.
* لا شك أن بحاح .. شخصية قيادية فذه وضعوه في قضبان قطار " محدد " .. لكن اليمنيون في مصر في عهده المبارك يشكون الأمرين .. رسوم الإقامات تضاعفت.. السفارة باتت قلعة دخولها يحتاج " إلى ركوب حصان طروادة " وكل الصلاحيات باتت في مكتب " السفير " المبجل حتى ختم تجديد الجوازات.
* وفي عهده المجيد توقفت المدارس اليمنية .. وتوقفت الحياة.. والمرضى يموتون في شوارع الدقي وشارع فيصل والمنيل وهم يحلمون بتعميد وثائقهم.
* وفي عهده الميمون .. القنصل نايم .. والدبلوماسي يغلق تلفونه، واليمني الغلبان المحتجز في قسم شرطة الدقي يذوق الويل بلا دولة ولا سند !!
* حتى التعليم في عهد " بحاح " بات حبيس الأدراج المغلقة ، لا مدارس يمنية .. ولا رؤية واضحة ، ربما عودة إلى زمن الكتاتيب.
* بحاح .. هبط بطائرة " بقشان " العمودية من منصب نائب الرئيس ورئيس الحكومة .. إلى منصب سفير اليمن في مصر ووقع في مستنقع من " الصمغ " فشل فيه حتى في رفع يده اليمنى لقول … أغيثوني… أنجدوني !!
عن صفحة الكاتب في فيس بوك
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
