- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قال الشيخ "راشد الغنوشي" زعيم حركة النهضة التونسية: إن "المظلومين في العالمين العربي والإسلامي، وفي كافة أنحاء العالم يعلقون آمالا كبيرة على حزب (العدالة والتنمية) - الحاكم في تركيا - فنجاح هذا الحزب ليس لتركيا وحدها، بل هو في الوقت ذاته نجاح للمظلومين في كافة أنحاء العالم، وللمحاربين من أجل الحرية".
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها "الغنوشي"، اليوم الجمعة، خلال مشاركته في تجمع حاشد لحزب "العدالة والتنمية" التركي، في ولاية "أديامان" وسط البلاد، تلبية لدعوة من رئيس الحزب، ورئيس الحكومة "أحمد داود أوغلو".
وقبل أن يصعد "الغنوشي" إلى المنصة لإلقاء كلمته، عقد لقاءً مع رئيس الوزراء التركي، ليتم بعدها استقباله من قبل الجمهور الذي حضر التجمع بالتكبير والتهليل، ليبدأ زعيم حركة النهضة كلمته قائلا: "لقد جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا".
وتابع "الغنوشي" قائلا: "من تونس عاصمة الربيع العربي، إلى أهالي أديامان السلام"، مضيفا: "لقد جئت من تونس محملا بالسلامات لأحفاد السلطان محمد الفاتح، تلاميذ نجم الدين أربكان، وللرئيس رجب طيب أردوغان، ولرئيس الوزراء داود أوغلو، فنحن كتونسيون نحب حزب العدالة والتنمية".
وطالب "الغنوشي" الموجودين في التجمع، بالافتخار بحزب "العدالة والتنمية"، مضيفا: "ليس الأتراك وحدهم من يريدون من العدالة والتنمية أشياءً، بل العالم الإسلامي بأسره، يعلق عليه آمالا كبيرة، ونحن نشيد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة التركية لتلبية احتياجات اللاجئين الموجودين على الأراضي التركية، والذين وصل عددهم إلى مليوني سوري".
وذكر أن "تونس كانت محتلة من قبل الأسبان في القرن الـ16، حيث جاء المسيحيون في تلك الفترة واستولوا على جامع الزيتونة رغبة منهم في تنصير تونس، لكن الدولة العثمانية أرسلت سنان باشا، على رأس أسطول طهر بلادنا من المسيحيين جميعا، وبقيت تونس مسلمة منذ ذلك الحين وحتى الآن، لذلك كنت حريصا على زيارة قبر سنان باشا، لما قدمت إلى اسطنبول، حيث وجدته في مكان قريب من مسجد السلطان أحمد".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
