- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
قال الشيخ "راشد الغنوشي" زعيم حركة النهضة التونسية: إن "المظلومين في العالمين العربي والإسلامي، وفي كافة أنحاء العالم يعلقون آمالا كبيرة على حزب (العدالة والتنمية) - الحاكم في تركيا - فنجاح هذا الحزب ليس لتركيا وحدها، بل هو في الوقت ذاته نجاح للمظلومين في كافة أنحاء العالم، وللمحاربين من أجل الحرية".
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها "الغنوشي"، اليوم الجمعة، خلال مشاركته في تجمع حاشد لحزب "العدالة والتنمية" التركي، في ولاية "أديامان" وسط البلاد، تلبية لدعوة من رئيس الحزب، ورئيس الحكومة "أحمد داود أوغلو".
وقبل أن يصعد "الغنوشي" إلى المنصة لإلقاء كلمته، عقد لقاءً مع رئيس الوزراء التركي، ليتم بعدها استقباله من قبل الجمهور الذي حضر التجمع بالتكبير والتهليل، ليبدأ زعيم حركة النهضة كلمته قائلا: "لقد جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا".
وتابع "الغنوشي" قائلا: "من تونس عاصمة الربيع العربي، إلى أهالي أديامان السلام"، مضيفا: "لقد جئت من تونس محملا بالسلامات لأحفاد السلطان محمد الفاتح، تلاميذ نجم الدين أربكان، وللرئيس رجب طيب أردوغان، ولرئيس الوزراء داود أوغلو، فنحن كتونسيون نحب حزب العدالة والتنمية".
وطالب "الغنوشي" الموجودين في التجمع، بالافتخار بحزب "العدالة والتنمية"، مضيفا: "ليس الأتراك وحدهم من يريدون من العدالة والتنمية أشياءً، بل العالم الإسلامي بأسره، يعلق عليه آمالا كبيرة، ونحن نشيد بالجهود الكبيرة التي تبذلها الحكومة التركية لتلبية احتياجات اللاجئين الموجودين على الأراضي التركية، والذين وصل عددهم إلى مليوني سوري".
وذكر أن "تونس كانت محتلة من قبل الأسبان في القرن الـ16، حيث جاء المسيحيون في تلك الفترة واستولوا على جامع الزيتونة رغبة منهم في تنصير تونس، لكن الدولة العثمانية أرسلت سنان باشا، على رأس أسطول طهر بلادنا من المسيحيين جميعا، وبقيت تونس مسلمة منذ ذلك الحين وحتى الآن، لذلك كنت حريصا على زيارة قبر سنان باشا، لما قدمت إلى اسطنبول، حيث وجدته في مكان قريب من مسجد السلطان أحمد".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


