- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

طالبت منظمات دولية، اليوم السبت، بفتح تحقيق مستقل، حول حادثة العثور على 32 جثة لمسلمي إقليم أراكان في ميانمار أمس الجمعة، مدفونة في منطقة غابات جنوبي تايلاند.
وأوضح "براد آدمز" مدير قسم آسيا في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الحقوقية الدولية، في بيان صادر عنه، ضرورة فتح تحقيق بدعم من الأمم المتحدة لكشف ملابسات الحادثة، مشددًا على أهمية كشف السلطات التايلاندية لنتائج التحقيقات للرأي العام، وتقديم الجناة للعدالة حتى لو كانوا من مسؤولي الدولة.
وقال آدمز: "يجب على السلطات التايلاندية توفير الأمن والحماية لمسلمي الروهينغا بدلًا من إيداعهم السجون والمخيمات".
يشار أن السلطات التايلاندية عثرت، أمس الجمعة، على مقبرة تضم جثث 32 من مسلمي "الروهينجا"، مدفونة قرب مخيم مهجور لتهريب البشر، في غابة نائية جنوبي البلاد، على الحدود مع ماليزيا، بحسب مسؤول أمني في الشرطة التايلاندية.
جدير بالذكر، أن "الروهينغا" هي جماعة عرقية مسلمة تعيش غرب ميانمار، بدأوا في الفرار من البلاد أفرادًا وجماعات إثر اشتباكات دامية مع المنتمين لعرقية "راخين" البوذية في نفس المنطقة، ومنذ يونيو/حزيران 2012، تعرض "الروهينجا" خلال تلك الفترة لمجازر وعمليات اضطهاد واسعة، واضطر عشرات الآلاف منهم للجوء إلى تايلاند بمساعدة تجار البشر بهدف الوصول إلى ماليزيا وإيجاد فرص عمل، حيث وصل قسم كبير من مسلمي الروهينغا إلى تايلاند عن طريق البحر، فيما تعتبرهم الأمم المتحدة أكثر الأقليات اضطهادًا في العالم.
ويعيش حوالي 1.3 مليونا من مسلمي الروهينغيا، في إقليم أراكان (راخينة)، في ظل حرمانهم من حقوق المواطنة، بحجة أنهم مهاجرون بنغاليون غير شرعيين، وذلك وفقًا للقرار الصادر عام 1982 في ميانمار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
