- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

قال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة اليوم الجمعة، إن شباب المناطق الجنوبية للبلاد "سيقفون في وجه كل من يحاول زرع الفرقة في صفوف الشعب"، في رد منه على موجة احتجاجات تشهدها هذه المحافظات للمطالبة بالشغل وكذا رفضا لمشروع حكومي لاستغلال الغاز الصخري.
جاء ذلك في رسالة وجهها للشعب الجزائري بمناسبة اليوم العالمي للعمال، ونشرت مضمونها وكالة الأنباء الرسمية.
وأوضح بوتفليقة: "إنني على تمام القناعة بأن أجيالنا الصاعدة، في ولايات جنوب البلاد، التي تراوضها انتظارات اجتماعية مشروعة، مثلها مثل نظيراتها في شمال البلاد، ستقف هي الأخرى، بنفس الروح الوطنية التي تحلى بها أسلافها، في وجه جميع من تسول لهم أنفسهم زرع الفرقة في صفوف الشعب الجزائري".
ونوه بـ "المقاومة البطولية التي اضطلع بها أبناء الجنوب وبناته من أجل إحباط المخططات الرامية إلى فصل الصحراء الجزائرية عن بقية وطننا الواحد غير القابل للتجزئة" وذلك خلال الثورة التحريرية ضد الاستعمار الفرنسي (1954/1962) أين تكلم مؤرخون عن مخطط لفصل الجنوب عن الشمال نظرا لثرواته الكبيرة.
وتشهد محافظات في الجنوب الجزائري منذ نهابة السنة الماضية مسيرات واحتجاجات رافضة لمشروع استغلال الغاز الصخري في منطقة عين صالح جنوب البلاد بسبب مخاوف من تأثير الطاقة الجديدة على البيئة والمياه الجوفية في الجنوب، بينما ترفض الحكومة الجزائرية مراجعة القرار.
وقال الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، يوم 24 فبراير/ شباط الماضي، في رسالة للجزائريين بمناسبة ذكرى تأميم المحروقات (تأممت عام 1971): "إنه يجب الاستفادة من الطاقات التقليدية وغير التقليدية والطاقات المتجددة المتوفرة في البلاد مع الحرص على حماية صحة المواطنين والبيئة".
كما تشهد هذه المحافظات خلال السنوات الأخيرة موجة احتجاجات للعاطلين عن العمل يطالبون فيها بفرص شغل في الشركات البترولية المحلية والدولية العاملة بالمنطقة التي تضم ثروات البلاد من النفط والغاز وتقول الحكومة أن هذه المناصب تخضع لمعايير الكفاءة والتأهيل لشغلها وليس على أساس التقسيم المناطقي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
