- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
خالص الحزن والعزاء في رحيل الصديق الأديب والشاعر الكبير الأستاذ حسن اللوزي الذي كان واحداً من أهم شعراء اليمن، فقد شكلت بداياته المدهشة ثورة في الساحة الشعرية اليمنية، وكان من قلة قليلة من الشعراء اليمنيين الذين رفدوا حركة التجديد بقوة، كما كان من أوائل الأسماء الشعرية التي شدت انتباه النقاد والشعراء العرب في وقت كانت فيه القصيدة في اليمن تعاني من عزلة شديدة.
ومن الجدير القول أن ابداعه لم يقتصر على كتابة القصيدة بأشكالها المختلفة، بل تعداها إلى القصة القصيرة ثم إلى المسرح، ومازالت مجموعته القصصية “المرأة التي ركضت في وهج الشمس” من أجمل وأعذب النصوص القصصية، وفي بعضها اختزال أو بالأصح بحث فني عن الأقصوصة المضيئة المبهرة في أقل عدد من السطور والكلمات.
لا شك أننا بحاجة إلى تسليط الضوء أكثر على تجربة اللوزي الأدبية، وهو ما أتمنى أن يقوم به الباحثون المهتمون بدراسة تطور الشعر والأدب اليمني المعاصر.
رحم الله الأستاذ حسن اللوزي، وصادق تعازينا لأهله ومحبيه ولأبناء الحركة الثقافية اليمنية والعربية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

