- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

خالص الحزن والعزاء في رحيل الصديق الأديب والشاعر الكبير الأستاذ حسن اللوزي الذي كان واحداً من أهم شعراء اليمن، فقد شكلت بداياته المدهشة ثورة في الساحة الشعرية اليمنية، وكان من قلة قليلة من الشعراء اليمنيين الذين رفدوا حركة التجديد بقوة، كما كان من أوائل الأسماء الشعرية التي شدت انتباه النقاد والشعراء العرب في وقت كانت فيه القصيدة في اليمن تعاني من عزلة شديدة.
ومن الجدير القول أن ابداعه لم يقتصر على كتابة القصيدة بأشكالها المختلفة، بل تعداها إلى القصة القصيرة ثم إلى المسرح، ومازالت مجموعته القصصية “المرأة التي ركضت في وهج الشمس” من أجمل وأعذب النصوص القصصية، وفي بعضها اختزال أو بالأصح بحث فني عن الأقصوصة المضيئة المبهرة في أقل عدد من السطور والكلمات.
لا شك أننا بحاجة إلى تسليط الضوء أكثر على تجربة اللوزي الأدبية، وهو ما أتمنى أن يقوم به الباحثون المهتمون بدراسة تطور الشعر والأدب اليمني المعاصر.
رحم الله الأستاذ حسن اللوزي، وصادق تعازينا لأهله ومحبيه ولأبناء الحركة الثقافية اليمنية والعربية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
