- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
الشاعر المبدع حسن أحمد اللوزي لمع نجمه في قاهرة المعز مطلع السبعينات. كان صدور مجلة «الكلمة» في الحديدة بداية حضور اللوزي، وفيما بعد في «الحكمة»، و«اليمن الجديد»، و«ملحق الثورة الأدبي».
كان حسن من نجوم الحداثة الشعرية. في سبعينيات القرن الماضي أصدر مع زميله الفلسطيني عبد الرؤوف يوسف «أوراق اعتماد لدى المقصلة»- ديوانهما الأول، وكان للإصدار صدىً رائعاً منتصف السبعينات، وتحديداً بعد حركة الـ13 من يونيو.
عُيِّنَ اللوزي وكيلاً لوزارة الإعلام بعد عمله كمدير لمكتب الأستاذ يحيى العرشي. كان تعيينه، والفقيد الأديب زين السقاف إلى جانب الوزير يحيى العرشي مؤشر التجديد، والحداثة، والانفتاح في عهد الشهيد إبراهيم الحمدي.
عملنا معاً، تزاملنا، ترافقنا، اتفقنا واختلفنا، وفي الاتفاق والاختلاف بقي قدر من الود والاحترام.
حسن أحمد اللوزي أديب متعدد المواهب. رأس اتحاد الأدباء والكتاب- فرع صنعاء منتصف السبعينات، وكان من كتاب القصة المرموقين- «المرأة التي ركضت في وهج الشمس». يمتلك مقدرة لغوية مدهشة. كتب عنه نقاد عديدون من أهمهم: الدكتور عبد العزيز المقالح، والأستاذ عبد الودود سيف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

