- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

زادت الحكومة الفرنسية، اليوم الخميس، التكلفة المتوقعة لإجراءات مواجهة الأزمة إلى أكثر من مثليها؛ من أجل التأقلم مع أسوأ ركود منذ الحرب العالمية الثانية على أقرب تقدير، ولترفع عجز الميزانية والدين العام إلى مستويات قياسية.
وأبلغ وزير المالية برونو لومير صحيفة ليزيكو أن الحكومة أصبحت تتوقع أن تتكلف حزمة الأزمة 100 مليار يورو (108.6 مليار دولار)- بما يتجاوز أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وصعودا من 45 مليار يورو قبل أقل من شهر.
وقال لومير: ”هذه الأرقام قد تتغير ثانية؛ لأن الوضع الاقتصادي وحاجة الشركات للدعم يتغيران سريعا. سنبذل كل شيء لحماية شركاتنا.“
وستعلن الحكومة تحديثها الثاني خلال شهرين لميزانية 2020 يوم الأربعاء القادم، وهو ما قال لومير إنه سيتضمن توقعا بأن ينكمش الاقتصاد 6% – الانكماش الأشد منذ 1945.
وفي ظل انهيار النشاط الاقتصادي وتنامي الإنفاق على معالجة الأزمة، فإن عجز ميزانية القطاع العام سيبلغ 7.6% من الناتج الاقتصادي في السنة الحالية، حسبما قاله وزير الميزانية جيرالد دارمانين في المقابلة ذاتها التي جرت مع لومير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
