- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

كشف مؤشر أسعار جمعية المستهلك (حكومية)، الجمعة، ارتفاعا بأسعار السلع والخدمات في لبنان بلغ 45.16% منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول 2019 وحتى 15 فبراير/شباط 2020.
وقالت الجمعية، في بيان، أن ”أكثرية السلع التي لا يحتسبها المؤشر تبعت الدولار في ارتفاعه يوما بيوم، وأن البلاد في قلب الانهيار الكبير“.
ولفتت إلى أنّ ”القدرة الشرائية للبنانيين تتراجع بسرعة لم يشهدها لبنان في تاريخه، وأن الحد الأدنى للأجور تراجع من 450 دولارا إلى حوالي 267 دولارا شهريا“.
وحذرت من أن البطالة والفقر ”تدفعان بعشرات الآلاف من الناس إلى الهاوية“، وذكرت في هذا الخصوص أن 40% من الشعب اللبناني يعيش تحت خط الفقر وفق البنك الدولي.
كما حذرت الجمعية من أنه ”بعد بضعة أسابيع سيستهلك الناس ما تبقى من مدخرات وستتراجع المخزونات القديمة لدى التجار لترتفع الأسعار مجددا وبشكل كبير.“
وشددت على ضروروة استخدام الليرة فقط في المعاملات الداخلية.
وتعاني البلاد من أزمة صرف لعملتها المحلية (الليرة)؛ إذ وصل سعر الصرف للدولار بالسوق الموازية، 2400 ليرة، مقابل 1507 ليرات في السوق الرسمية.
ويشهد لبنان أسوأ أزمة اقتصادية منذ الحرب الأهلية (1975-1990)؛ ما يهدد المواطنين في وظائفهم، تزامنا مع أزمة سيولة حادة وارتفاع مستمر في أسعار المواد الأساسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
