- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

استخدمت وزارة الطاقة الإيرانية لشؤون المياه والصرف الصحي، وسيلة "تلقيح السحب"، لإسقاط الأمطار على العاصمة طهران.
وأكد خسرو ارتقائي المديرالتنفيذي لشركة المياه بمنطقة طهران، أن عملية تلقيح السحب أدت إلى هطول أمطار على العاصمة في اليومين الماضيين.
وأوضح "ارتقائي"، في تصريح لوكالة أنباء فارس، أن عملية الاستمطار عبر تلقيح السحب للعاصمة، كانت ناجحة وإيجابية.
تعود فكرة الاستمطار، أو تنشيط تلقيح السحب، للعالم الألماني "فنديسن"، عام 1938، حينما رأى إمكانية مساهمة نويات الثلج المضافة للسحب، في إسقاط المطر.
وبعد ذلك، بدأ الاهتمام بطرق استمطار السحب، فأصبحت هناك أكثر من طريقة لتلقيح السحب، منها رش السحب الركامية المارة برذاذ الماء بواسطة الطائرات؛ للمساعدة على تشبع الهواء، وسرعة تكثف بخار الماء لإسقاط المطر.
أما المواد المستخدمة لاستمطار السحب، فتتكون من يوديد الفضة، إضافة إلى مادة بير كلورايت البوتاسيوم مع بعض المركبات، ويتم إطلاقها نحو السحب الركامية الحاملة لكميات كبيرة من بخار الماء، وذلك لحث السحب على النمو وعمل كمية كبيرة من الأمطار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
