- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

انقسم السودانيون، اليوم الثلاثاء، حول أول أيام عيد الفطر المبارك، نظرا للحالة السياسية غير المستقرة التي تعيشها البلاد، في ظل مجلس عسكري انتقالي اطاح بالرئيس عمر البشير، وتولى زمام الأمور.
تجمع المهنيين السودانيين وأطياف المعارضة السياسية، رأوا أن اليوم الثلاثاء، هو أول أيام شهر شوال وأول أيام العيد، قياسا على الدول العربية والاسلامية التي أعلنت أن الاثنين كان آخر أيام الشهر الفضيل.
مراسل الأناضول قال إن هذا العرف والقياس كان سائدا أيام الرئيس المخلوع عمر البشي، وكان يشهد التزاما من المواطنين.
وعليه تم إقامة صلاة العيد في عدد من أحياء العاصمة الخرطوم، ومناطق متفرقة من المدن السودانية، بحسب شهود عيان.
وأفاد مراسل الأناضول أن حصر الذين استجابوا لموقف التجمع والمعارضة، صعب، في ظل انقطاع الانترنت، والاتصالات في بعض المناطق.
شهود عيان أكدوا للأناضول أن صلاة العيد أقيمت اليوم في الخرطوم بحري، وأماكن متفرقة من العاصمة.
من جهة ثانية، قال مجمع الفقه بولاية الخرطوم (رسمي) أن الثلاثاء هو اليوم المتمم لشهر رمضان، وأن الأربعاء هو أول أيام شهر شوال، وأول أيام عيد الفطر.
وأكد مراسل الأناضول أن جزءا من الشعب السوداني التزموا رأي مجمع الفقه وصاموا اليوم، حتى لا تكون فتنة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
