- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح.
فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية.
فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش.
فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع.
أما الطائرات فتضطر إلى الهبوط في مساحات ترابية في بلدة "دولو" التابعة لإقليم جدو، جنوبي الصومال.
كما يعيش في الصومال نحو 9 آلاف شخص من كينيا وإثيوبيا، فضلا عن بعض المواطنين، في مخيمات لجوء وسط ظروف صعبة من ارتفاع الحرارة ونقص في المواد الغذائية والمياه.
ويعاني الصومال، البالغ عدد سكانه قرابة 10.8 ملايين نسمة، والواقع في منطقة القرن الإفريقي، فوضى أمنية منذ انهيار الحكومة المركزية واندلاع حرب أهلية، عام 1991.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
