- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قد تكون الهواتف المضادة للماء قد حققت انتشارا ساحقا مؤخرا، إلا أن اليابانيين اعتادوا على استخدام تلك الأجهزة لما يزيد على عقد تقريبا.
وحاولت الشركات المصنعة للهواتف للسوق اليابانية، أن تضيف هذه الخاصية، بعد أن اكتشفت أن اليابانيين متعلقون بهواتفهم بطريقة مجنونة، حتى أنهم يحملونها معهم إلى الحمامات، حتى أثناء الاستحمام، ونتيجة لذلك فإن كل الهواتف اليابانية تقريبا ضد الماء.
وعلى سبيل المثال لا تصنع شركة "إل جي" الكورية الجنوبية، أو حتى تخطط، لصنع هواتف مضادة للماء للسوق العالمية، إلا أنها فعلت ذلك من أجل دخول السوق اليابانية.
وكان أول هاتف مضاد للماء هو كاسيو 502S، المصنوع عام 2005، والمعروف أيضا باسم "G'zOne"، وذلك قبل أن تطلق شركة موتورولا عام 2010 هاتف أندرويد مضاد للماء، وفق ما نقل موقع "ماشابل".
ويجب أن يخضع الهاتف إلى عملية تصنيع دقيقة حتى يمكن اعتباره مضادا للماء، ويجب أن يجتاز الجهاز اختبارات كثيرة وصارمة ما يرفغ من تكلفة الإنتاج، ولذلك تفضل الشركات أن يقتصر تصنيع تلك الهواتف للسوق اليابانية التي لا تستطيع الاستغناء عن هذه الخاصية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
