- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

عن المركز الثقافي للكتاب، بيروت/الدار البيضاء، 2016، صدر العمل الروائي الخامس للدكتورة فاتحة مرشيد، تحت عنوان "التوأم".
الرواية تحكي قصة مخرج سينمائي يتأرجح بين الواقع والخيال، بين الذاكرة والنسيان، بين السر والعلانية.. بين توأمين وامرأتين.
تنهل فاتحة مرشيد من بحار الشعر وفضاءات المعرفة، من هشاشة الإنسان وقوته القاهرة، من خبايانا وأسرارنا، من جراحنا المشتركة وأزماتنا الوجودية لتقدم لنا رواية فائقة العمق والتأثير.
نقرأ على ظهر الغلاف:
" هناك مكان بداخلي، بعمق أعماق ذاتي لا يستطيع أحد الوصول إليه، مكان مُحصّن، أهرب إليه كلما شنّت الحياة حربها علي ولفتني بالضياع المضاجع.
مكان آمن كأنه حضن أمي، أو قسط من الفردوس. عماده الجمال والحب غير المشروط لذاتي.
مكان محفور بين النُّدب الدفينة، أحس فيه بالأمان وبالحرية.
أعيد فيه ترتيب مسودة حياتي، أنقحها، أشطب على فصول منها وأضيف أخرى وفق مزاجي...
هذا المكان ارتطمت به في غمرة انزلاقي نحو الجنون كما يرتطم من يهوي من أعلى سقف عمارة بسيارة على الرصيف تنقذ حياته.
كان آخر باب يفتح لي قبل باب الجحيم. ومن ذاك الحين وأنا أحفظ مفتاحه بين الرموش لأن أمكنة كهاته لا تقبل أكثر من ذات."
إنها رواية البحث عن هذا المكان/ الملاذ الذي يوجد في أعماق كل منا.
البحث عن توأمنا، على اعتبار أن "لكل توأمه وحظه من الحنين" كما جاء في ديوانها "ما لم يقل بيننا" الحائز على جائزة المغرب للشعر.
تقع رواية "التوأم" في 176 صفحة من القطع المتوسط، وهي الرواية الخامسة للأديبة الطبيبة فاتحة مرشيد بعد أعمالها السردية الناجحة: "لحظات لا غير"2007، "مخالب المتعة"2009، "الملهمات" 2011 و"الحق في الرحيل" 2013.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
