- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

صدر كتاب أقصوصات بعنوان "كل شيء للبيع" لصبحي فحماوي، يحوي مجموعة أقصوصات، عددها ثلاثمائة وخمسة وثلاثون أقصوصة، وذلك عن دار "الآن ناشرون وموزعون" في عمان، ويقع الكتاب في 174 صفحة من القطع المتوسط، وعلى الغلاف الأخير من الكتاب نقرأ ما كتبه فحماوي:
"أشهد أن هذا النوع الأقصر مساحة في عالم السرد، وأعني به "الأقصوصة"، والتي يسمونها تقليداً للغرب ب"القصة القصيرة جداً"، قد أتاح لي فرصة التعبير عن أفكار كثيرة كانت تسكنني، وكنت أنوء بحملها في رأسي، ويثقلني وضعها على كاهلي، مثل ثقل "حجر سيزيف".
وبهذه المجموعة الثلاثية التي ستصدر في ثلاثة كتب، تحت عنوان مشترك "ألف أقصوصة، وأقصوصة" وعنوان فرعي لهذا الكتاب، " كل شيء للبيع" استطعت أن أنزل بيوضي الصغيرة الكثيرة، ليس على صخور البرك، وحواف المياه، كما تفعلها الضفادع، ولكن على الشبكة العنكبوتية، وعلى الورق، لتحيا، وتتقافز في كل مكان."
ويقول فحماوي أنه بهذه الثلاثية، قد سبر أغوار الأقصوصة، وذلك ليعود ويتفرغ لكتابة الرواية، وكان قد صدر للكاتب تسع روايات، وست مجموعات قصصية، وسبع مسرحيات ومشاهد مسرحية، وكُتبت عن مؤلفاته ستة كتب نقدية، وحصل عدد من الباحثين على رسائل ماجستير ودكتوراه في رواياته وقصصه. ومن نصوص هذه الأقصوصات نذكر:
تغيير
كان يشاهد الأشياء، فيمر عليها بلمح البصر، غير قادر على تحريك ساكن فيها،
يتذكّر كيف كان في طفولته موقناً أنّه سيُغيّر الدّنيا بأكملها.
مقابلة توظيف
دعا الجميلة لامتحان المقابلة الوظيفية،
كانت كل أسئلته شخصية بحتة،
لا تتعلق بالمهنة المرجوة.
غنائم
بعدما وقع العرب في مأزق هجمات الغرب،
نزلت مئات آلاف السبايا إلى البحر، بصفتها "طنيبة، دخيلة".
غرق معظمهن في البحر..وتم إنقاذ البعض الآخر..
قدمن أنفسهن إلى الغرب صاغرات..
اختلف الغرب على اقتسام الغنائم..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
