- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن جبال الجليد الضخمة، التي تتحطم قبالة القطب الجنوبي، ساعدت بصورة غير متوقعة على إبطاء ارتفاع درجة حرارة الأرض، أو ما يعرف باسم الاحتباس الحراري مع ذوبانها في المحيط الجنوبي.
وذكرت الدراسة، التي نقلتها "رويترز"، الثلاثاء، عن دورية "نيتشر جيوساينس"، أن المحيط ينتعش مع تحطم جبال الجليد قبالة القطب الجنوبي، وأنه يمتص ما يتراوح بين 10 و40 مليون طن من الكربون سنويا.
وجبال الجليد الضخمة النادرة، التي تعادل مساحتها مساحة ولاية أميركية كاملة، التي قد يزداد عددها خلال العقود المقبلة مع تغير المناخ، تطلق مواد عدة، منها الحديد، ومواد مغذية أخرى تكون بمثابة مخصبات للطحالب وكائنات دقيقة أخرى تعيش في المحيط.
وتمتص هذه الكائنات أثناء نموها ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، لتكون بمثابة حليف للإنسان في الجهود التي يبذلها لمكافحة تغير المناخ، الذي تتحمل مسؤوليته الانبعاثات الغازية الناجمة عن أنشطة البشر.
وحتى وقت قريب كان العلماء يرون أن تخصيب المحيط، الناجم عن سقوط جبال الجليد وتحولها إلى قطع ضخمة من الجليد العائم يزيد طولها على 18 كيلومترا بحريا، له أثر محدود ومحلي.
فيما قال الأستاذ الجامعي غرانت بيغ من جامعة شيفيلد البريطانية، الذي كتب الدراسة، لرويترز: "دهشنا للغاية حين أدركنا أن التأثير قد يمتد إلى 1000 كيلومتر".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
