- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

من المنتظر أن يعلن الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي اليوم (الأحد 20 ديسمبر/ كانون الأول 2015) الاسم الجديد لحزبه الذي تقدم رسميا بطلب لتشكيله الخميس، في الذكرى الخامسة للثورة التونسية.
وأكد المرزوقي خلال مقابلة حصرية أجرتها معه وكالة فرانس برس في منزله في سوسة (وسط شرق) "سنطلق حزبا بالفعل. سأقوده لعام أو عامين، ثم سأتركه للشباب في أقرب وقت ممكن".
ويؤكد طبيب الأعصاب السابق (70 عاما) مؤسس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية في عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، إن الهدف من تشكيل هذا الحزب هو "مواصلة الحلم التونسي". وأضاف أن "هذا الحلم هو أن نصبح شعبا من المواطنين (...) الذين يملكون حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويتمتعون بها. هذه ليست الحال حتى الآن".
وبعد خسارته في الانتخابات مباشرة، أعلن الناشط السابق في مجال حقوق الإنسان عن تشكيل حركة باسم "حراك شعب المواطنين"، مؤكدا أنها لا تأخذ شكل حزب سياسي. لكنه برر الأمر بأن الوضع الحالي "كارثي، رأيت هذه الكارثة تتكشف أمام عيني، رأيت انهيار السياسة الخارجية والاقتصاد".
من بين الاعتراضات الرئيسية على الحكومة تحضر مسألة مكافحة الإرهاب، اذ شهدت تونس العام الحالي ثلاثة اعتداءات كبيرة تبناها تنظيم "الدولة الإسلامية".
ويعود انتشار التهديد الجديد إلى العام 2011، إذ قتل منذ ذلك الحين عشرات الأشخاص غالبيتهم من الشرطة والجيش والسياح الأجانب. وعلى هذا الأساس، وجهت الاتهامات إلى المرزوقي وحلفائه من حزب النهضة الإسلامي بـ"التراخي" على مدى ثلاث سنوات، لكن الرئيس السابق رفض هذه الانتقادات جملة وتفصيلا.
وأوضح أنه إذا كان في تونس ستة آلاف جهادي، فهؤلاء "أبناء الدكتاتورية". وأضاف "هؤلاء الشبان ولدوا في عهد بن علي، وذهبوا إلى مدارس بن علي. (...) لسنا نحن من أنتجهم".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
