- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

من المنتظر أن يعلن الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي اليوم (الأحد 20 ديسمبر/ كانون الأول 2015) الاسم الجديد لحزبه الذي تقدم رسميا بطلب لتشكيله الخميس، في الذكرى الخامسة للثورة التونسية.
وأكد المرزوقي خلال مقابلة حصرية أجرتها معه وكالة فرانس برس في منزله في سوسة (وسط شرق) "سنطلق حزبا بالفعل. سأقوده لعام أو عامين، ثم سأتركه للشباب في أقرب وقت ممكن".
ويؤكد طبيب الأعصاب السابق (70 عاما) مؤسس حزب المؤتمر من أجل الجمهورية في عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، إن الهدف من تشكيل هذا الحزب هو "مواصلة الحلم التونسي". وأضاف أن "هذا الحلم هو أن نصبح شعبا من المواطنين (...) الذين يملكون حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية، ويتمتعون بها. هذه ليست الحال حتى الآن".
وبعد خسارته في الانتخابات مباشرة، أعلن الناشط السابق في مجال حقوق الإنسان عن تشكيل حركة باسم "حراك شعب المواطنين"، مؤكدا أنها لا تأخذ شكل حزب سياسي. لكنه برر الأمر بأن الوضع الحالي "كارثي، رأيت هذه الكارثة تتكشف أمام عيني، رأيت انهيار السياسة الخارجية والاقتصاد".
من بين الاعتراضات الرئيسية على الحكومة تحضر مسألة مكافحة الإرهاب، اذ شهدت تونس العام الحالي ثلاثة اعتداءات كبيرة تبناها تنظيم "الدولة الإسلامية".
ويعود انتشار التهديد الجديد إلى العام 2011، إذ قتل منذ ذلك الحين عشرات الأشخاص غالبيتهم من الشرطة والجيش والسياح الأجانب. وعلى هذا الأساس، وجهت الاتهامات إلى المرزوقي وحلفائه من حزب النهضة الإسلامي بـ"التراخي" على مدى ثلاث سنوات، لكن الرئيس السابق رفض هذه الانتقادات جملة وتفصيلا.
وأوضح أنه إذا كان في تونس ستة آلاف جهادي، فهؤلاء "أبناء الدكتاتورية". وأضاف "هؤلاء الشبان ولدوا في عهد بن علي، وذهبوا إلى مدارس بن علي. (...) لسنا نحن من أنتجهم".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
