- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

قرر حلف شمال الأطلسي (ناتو)، مواصلة البعثة الأطلسية "الدعم الحازم" في مناطق مختلفة من أفغانستان، خلال العام المقبل، مع إمكانية "إدخال بعض المراجعة والتعديل إذا لزم الأمر، لضمان الفعالية".
جاء ذلك في اجتماع عقده وزراء خارجية الدول الأعضاء في الحلف، اليوم الثلاثاء، في العاصمة البلجيكية بروكسل، تحت عنوان "دعم الأمن المستدام وتعزيز السلام والتنمية وحقوق الإنسان وسيادة القانون في أفغانستان".
وفي مؤتمر صحفي، قال أمين عام الحلف، ناتو ينس شتولتنبرغ، إن "أفغانستان تتحمل المسؤولية الكاملة عن أمنها منذ عام تقريباً، وخلال هذه الفترة، مكنت بعثة الدعم الحازم من إجراء التدريب والمشورة والمساعدة الأساسية لصالح المؤسسات الأمنية الأفغانية، بما في ذلك قوات الدفاع والأمن الوطني".
ورحب شتولتنبرغ بتفاعل القوات الأفغانية الذي وصفه بـ"الإيجابي" مع المهمة الأطلسية، قائلاً إنها "تظهر مرونة وشجاعة واضحة من حيث التحديات التي تواجهها".
وشارك وزير الخارجية الأفغاني، صلاح الدين رباني، في اجتماع اليوم، ممثلاً عن بلاده، بحسب أمين عام الناتو، الذي أكد "التزام أفغانستان الراسخ بتحقيق الإصلاحات والتحسينات في مجالات مختلفة، وخاصة فيما يتعلق بتطوير القيادة والمسؤولية، ومجالات أخرى مثل الحكم الرشيد، وإصلاح النظام الانتخابي، وتعزيز المساواة بين الجنسين وحقوق الإنسان، بما في ذلك حماية وتعزيز حقوق الطفل.
وكان الحلف الأطلسي، اتفق مع أفغانستان، على إقامة مهمة "الدعم الحازم" غير القتالية اعتباراً من يناير/كانون ثاني الماضي، بهدف تحديد دور الحلف في تدريب القوات الأفغانية، ومساعدتها وتقديم المشورة لها، للقيام بمهامها.
و تشمل المهمة الإبقاء على نحو 12500 جندي أجنبي في أفغانستان، منهم 9800 جندي من الولايات المتحدة، و800 من ألمانيا، فيما البقية من الدول الأعضاء في الحلف وشركاء آخرين.
و سيقتصر دور هؤلاء في الرد على أية هجمات تتعرض لها، دون أن تشارك في أي عمليات قتالية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
