- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اختتم رائدا فضاء أميركيان، الأربعاء 28 أكتوبر/تشرين الأول 2015، مهمة سير في الفضاء خارج المحطة الفضائية الدولية تضمنت مهام للصيانة، وذلك لتجهيز مواقع بالمحطة ترسو فيها مركبات فضائية تجارية جديدة أو ما يطلق عليها "تاكسي الفضاء".
سكوت كيلي قائد المحطة، وكيل ليندجرين مهندس الرحلات الجوية، كانا قد غادرا المحطة الساعة 8:30 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (12,30 بتوقيت غرينيتش)، في أول مهمة من نوعها لرائدي الفضاء.
وتهدف إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا" من وراء مهمة السير إلى تجهيز موقعين قبل نهاية العام الجاري لرسو والتحام مركبات فضائية جديدة "تاكسي الفضاء"، التي تطورها شركتا بوينغ وسبيس إكسبلوريشن تكنولوجيز (سبيس إكس).
لكن إقامة موقع الرسو الأول تعطل في أعقاب مهمة لسفينة الشحن دراجون التابعة لسبيس إكس في يونيو/حزيران الماضي.
كينيث تود، مدير العمليات المتكاملة بالمحطة، قال للصحفيين الأسبوع الماضي: "لم نتمكن من إتمام كل ما نسعى إليه".
وأكد أن "ناسا" تتوقع تجهيز موقعي الرسو قبل أن تبدأ بوينغ وسبيس إكس في تسيير رحلات تجريبية لكبسولاتها المأهولة عام 2017.
رائدا الفضاء استفادا من آخر مهمة للسير للفضاء أجرتها "ناسا" منذ نحو 8 أشهر وقاما بتركيب كابلات للكهرباء وأخرى للمعلومات على الجسم الخارجي للمحطة.
كما قال تود إنه من المتوقع وصول أول معدات للرسو على المحطة الفضائية في مستهل عام 2016، فيما تسعى "ناسا" لتجهيز معدات بديلة لتلك التي فقدت في يونيو/حزيران الماضي بحلول أبريل/نيسان عام 2017.
وقام الرائدان أيضاً بتشحيم الذراع الآلية للمحطة وتركيب غطاء حراري لجهاز المطياف المغناطيسي لرصد الجزيئات، وهي تجربة دولية تكلفت نحو ملياري دولار على المحطة بهدف إلقاء مزيد من الضوء على المادة المعتمة والأشعة الكونية وظواهر الجسيمات الفلكية الأخرى ذات السرعات الفائقة.
ومن المتوقع أن يقوم الرائدان بمهمة أخرى في 26 نوفمبر/تشرين الثاني القادم لإصلاح جهاز التبريد الخاص بالمحطة.
ومحطة الفضاء الدولية التي تشارك في ملكيتها 15 دولة مختبر بحثي تكلف 100 مليار دولار يطير على ارتفاع 418 كيلومتراً فوق الأرض، ومن المتوقع أن تظل تعمل حتى عام 2024.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
