- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اندلعت اشتباكات في جبهة ثره بمدرية لودر في محافظة أبين، بين القوات المشتركة والمليشيا الحوثية الموالية لإيران التي تحاول السيطرة على المنطقة في ظل هدوء الجبهات، وإتمام الحوثيين استعداداتهم العسكرية
وقال عبدالله الوليدي، مسئول العمليات العسكرية في بيان وصل «الحديدة لايف»، إن الحوثيين عززوا خلال الأيام الأخيرة مليشياتهم المتواجدة في المناطق التي تسيطر عليها، بعتاد عسكري وقوات بشرية ضخمة بهدف الهجوم على “ثرة”.
وأوضح، أن المليشيا بعد استكمال استعدادها، بدأت بالتحرك العسكري، نتج عن ذلك مواجهات شرسة، استطاعت القوات الجنوبية من صد ذلك الهجوم.
وكشف أن تلك الاشتباكات نتج عنها إصابة أحد ابطال المقاومة “هاشم عباد” بطلق ناري، مشيرًا إلى أنه تم نقله إلى أحد المستشفيات في العاصمة عدن لتلقي العلاج، مؤكدًا أن أبطال المقاومة على أتم الجاهزية القتالي لأي طارئ وفق البيان.
وكانت المليشيا الحوثية الموالية لإيران وقعت مع الكومة اليمنية في الثالث عشر من ديسمبر 2018، اتفاق لوقف إطلاق النار، ما عده حينها مراقبون سياسيون، أنها تسعى لاستجماع قواها العسكرية، وضمان عدم تحرير الحديدة لتوجها مليشياتها الإرهابية نحو الجبهات الأخرى في اليمن.
ومنذ تلك الفترة، لم تلتزم المليشيا بالاتفاق، وارتكبت أكثر من 16 ألف خرقًا في الحديدة، إضافة إلى التحشيد العسكري المتواصل على كافة جبهات القتال.
وفي 18 يناير 2020، صعدت المليشيا عملها العسكري، وشنت هجومًا عنيفًا على القوات الحكومية شرقي صنعاء (نهم والجوف ومأرب) سيطرت على مناطق واسعة في المنطقة.
وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، إن التصعيد العسكري الحوثي ينسف الاتفاقات والتفاهمات وفي مقدمتها اتفاق السويد ويعيد جهود بناء مسار سياسي لإحلال السلام في اليمن إلى نقطة الصفر، مشيرًا إلى أن التصعيد ذلك لم يكن لولا غض الطرف الأممي وعدم التعامل الجدي والحازم مع جرائم المليشيا وانتهاكاتها الإرهابية بحق أبناء الشعب اليمني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
