- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

حذر عضو مجلس الخبراء الإيراني، آية الله محمد علي موسوي، السبت، بريطانيا، من رد بلاده على حادثة احتجاز ناقلة النفط.
جاء ذلك في تصريحات لوكالة أنباء فارس شبه الرسمية، حول قيام حكومة "جبل طارق"، ذاتية الحكم التابعة للمملكة المتحدة، باحتجاز ناقلة نفط إيرانية.
ولفت موسوي إلى إسقاط طائرة أمريكية مسيرة مؤخرا، من قبل الحرس الثوري، بذريعة اختراق الأجواء الإيرانية.
وقال موسوي: "لن نلتزم الصمت حيال الطغيان، وبالطبع سنقوم برد فعل مناسب في هذا الموضوع أيضا".
وأردف: "أقول بكل صراحة يجب على بريطانيا أن تشعر بالخشية من رد إيران".
والخميس، قال رئيس حكومة جبل طارق، فابيان بيكاردو، إن المسؤولين في ميناء جبل طارق، بمساعدة خفر السواحل، قاموا صباحًا، بتوقيف ناقلة نفط تحمل النفط الخام إلى سوريا، واحتجزت الناقلة وحمولتها.
وأضاف بيكاردو، أنه تم توقيف الناقلة التي تحمل اسم "غريس 1"، لانتهاكها الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على سوريا.
وأضاف أن لدى حكومة جبل طارق ما يدعوها للاعتقاد أن الناقلة تحمل النفط لمصفاة بانياس السورية التي يديرها النظام السوري وتسري عليها العقوبات الأوروبية، لذلك تم وقفها.
وفي اليوم نفسه، استدعت الخارجية الإيرانية السفير البريطاني لدى طهران، روب ماكير، للاحتجاج على احتجاز ناقلة النفط.
وكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي، عبر "تويتر"، يقول إن الوزارة استدعت السفير البريطاني بطهران، بعد احتجاز البحرية البريطانية ناقلة نفط إيرانية في مضيق جبل طارق، بشكل غير قانوني.
ونهاية 2011، اتخذ الاتحاد الأوروبي قرار فرض العقوبات ضد سوريا، ومدد عقوباته - بما في ذلك حظر النفط - حتى الأول من يونيو/ حزيران 2020.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
