- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

صدرت حديثا الطبعة الثانية لرواية "عائشة القديسة" للكاتب مصطفى لغتيري، التي رأت النور في طبعتها الأولى عام 2008 عن دارالنايا بسوريا، وقد ضمت الطبعة الجديدة بين دفتيها 106من الصفحات من الحجم المتوسط، كما زين ظهر غلافها كلمة كتبتها وكالة رويترز للأنباء، ومما جاء فيها "يركز لغتيري في هذه الرواية على بناء منظورين سرديين مختلفين الأول قائم على ضمير الغائب بتوظيفه لسارد يحكي وقائع الأحداث، والثاني قائم على ضمير المتكلم عندما يدخل البطل (سعد) في غيبوبة.
و"عائشة القديسة" أو كما يصطلح عليها المغاربة "عايشة قنديشة." يقول بعض المؤرخين إنها في الأصل امرأة حقيقية كانت تقاوم الاستعمار البرتغالي على الشواطئ المغربية الأطلسية في القرن السادس عشر الميلادي، وكانت امرأة فاتنة تتدثر بلباس أبيض مغربي تقليدي مستعملة جمالها كسلاح للإيقاع بالبرتغاليين لتغتالهم بعد ذلك.
لكن عائشة التي كانت رمزا في تلك الفترة لمقاومة الاحتلال تحولت عبر العصور إلى شبح مخيف يلاحق أطياف الرجال والنساء على حد سواء لتتحول من امرأة تاريخية مقاومة إلى "جنية" تتربص بالبشر، ومن ثم إلى أسطورة توارثتها أجيال من المغاربة".
ويذكر أنه قد صدر للكاتب 22 كتابا في الرواية والقصة والرحلة والنقد الأدبي والبحث التربوي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
