- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

ما يحق لشاب في العشرينات من عمره، لا يظل متاحا له حين يتخطى حاجز الثلاثين سنة، إذ تتحول أشياء كثيرة كانت بديهية إلى أمور صعبة أو مخجلة أو عديمة الجدوى من وجهة نظر ذلك الشخص.
موقع “بوب شوجر” رصد 30 أمراً قال إن على الإنسان أن يقلع عنها بعد بلوغه ثلاثين عاماً من العمر، أو أنه يغيرها من تلقاء نفسه، ليتفادى الكثير من المتاعب الصحية والمادية والاجتماعية، وحسب “سكاي نيوز” عربية، من ضمن التغييرات التي تطرأ على حياة الإنسان بعد هذا السن أنه يصير أكثر استقلالية في اتخاذ القرارات فلا يضطر إلى استئذان المقربين منه للقيام بأمر ما.
لأن للعمر تأثيراً على القوة البدنية، يصبح الإنسان بعد الثلاثين أكثر ميلاً إلى قضاء نهاية عطلة الأسبوع في النوم، بعدما كان حريصا خلال العشرينات على أن يسافر أو يخرج كثيراً للقيام بأنشطة مسلية، مع عدم التمادي في مراكمة الديون عبر بطاقته الائتمانية، لأن عليه أن يبدأ في سداد ما بذمته، لا زيادة الأعباء المالية.
وتنصح القائمة الشخص الثلاثيني بعدم طلب المال من أبيه وأمه، كما كان يفعل خلال سنوات العشرينات، وهو يتابع تعليمه أو يتلقى تدريبا مهنياً في الثلاثين أيضاً، يضحي الإنسان غير مبال إزاء عدة أمور، فيبتعد كثيراً عن التمارين الرياضية الضرورية للحفاظ على لياقته البدنية، كما أنه قد يتخلى عن العديد من عاداته في الاعتناء بمظهره وأناقته.
يقبل المرء في عمر الثلاثين بصورة أكبر على الوجبات السريعة، بسبب ارتفاع ضغط الحياة اليومية، كما قد يشتري الملابس الداخلية بين الفينة والأخرى لأن لا وقت لديه كي يغسل الملابس المتسخة والمتراكمة في بيته، إضافة إلى الإهمال، يصير أكثر اتكالاً بحيث يعتمد على غيره كي ينجزوا أمورا يفترض أن يقوم بها.
وفي المناسبات العامة من حفلات وأعراس وأعياد الميلاد، سيكتشف من يبلغ الثلاثين من العمر أنه لم يعد ذا مزاج رائق كي يبقى حتى نهاية المناسبة، وسيكتفي في أحيان كثيرة بتأدية الواجب قبل المغادرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
