- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ما يحق لشاب في العشرينات من عمره، لا يظل متاحا له حين يتخطى حاجز الثلاثين سنة، إذ تتحول أشياء كثيرة كانت بديهية إلى أمور صعبة أو مخجلة أو عديمة الجدوى من وجهة نظر ذلك الشخص.
موقع “بوب شوجر” رصد 30 أمراً قال إن على الإنسان أن يقلع عنها بعد بلوغه ثلاثين عاماً من العمر، أو أنه يغيرها من تلقاء نفسه، ليتفادى الكثير من المتاعب الصحية والمادية والاجتماعية، وحسب “سكاي نيوز” عربية، من ضمن التغييرات التي تطرأ على حياة الإنسان بعد هذا السن أنه يصير أكثر استقلالية في اتخاذ القرارات فلا يضطر إلى استئذان المقربين منه للقيام بأمر ما.
لأن للعمر تأثيراً على القوة البدنية، يصبح الإنسان بعد الثلاثين أكثر ميلاً إلى قضاء نهاية عطلة الأسبوع في النوم، بعدما كان حريصا خلال العشرينات على أن يسافر أو يخرج كثيراً للقيام بأنشطة مسلية، مع عدم التمادي في مراكمة الديون عبر بطاقته الائتمانية، لأن عليه أن يبدأ في سداد ما بذمته، لا زيادة الأعباء المالية.
وتنصح القائمة الشخص الثلاثيني بعدم طلب المال من أبيه وأمه، كما كان يفعل خلال سنوات العشرينات، وهو يتابع تعليمه أو يتلقى تدريبا مهنياً في الثلاثين أيضاً، يضحي الإنسان غير مبال إزاء عدة أمور، فيبتعد كثيراً عن التمارين الرياضية الضرورية للحفاظ على لياقته البدنية، كما أنه قد يتخلى عن العديد من عاداته في الاعتناء بمظهره وأناقته.
يقبل المرء في عمر الثلاثين بصورة أكبر على الوجبات السريعة، بسبب ارتفاع ضغط الحياة اليومية، كما قد يشتري الملابس الداخلية بين الفينة والأخرى لأن لا وقت لديه كي يغسل الملابس المتسخة والمتراكمة في بيته، إضافة إلى الإهمال، يصير أكثر اتكالاً بحيث يعتمد على غيره كي ينجزوا أمورا يفترض أن يقوم بها.
وفي المناسبات العامة من حفلات وأعراس وأعياد الميلاد، سيكتشف من يبلغ الثلاثين من العمر أنه لم يعد ذا مزاج رائق كي يبقى حتى نهاية المناسبة، وسيكتفي في أحيان كثيرة بتأدية الواجب قبل المغادرة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
