- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بيان لتنظيم القاعدة وتصعيد حوثي ضد السعودية يثيران مخاوف من اندلاع صراع إقليمي جديد
- منتدى الشرق الأوسط يكشف عن خطة أميركية شاملة لتحييد خطر الحوثيين وتأمين الملاحة في البحر الأحمر
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة

قالت "مريم رجوي"، رئيسة ما يسمى بـ "الجمهورية الإيرانية" المنتخبة من قبل "المقاومة"، إن الاتفاق الذي توصلت إليه دول 5 + 1 مع إيران، حول برنامج طهران النووي، اليوم الثلاثاء، لن يقطع الطريق أمام النظام الإيراني لإنتاج قنبلة نووية.
وأضافت رجوي، في بيان صدر عنها اليوم، أن "التغافل عن تنفيذ القرارات الأممية المتخذة بحق إيران، سيترك السبيل أمام "الملالي" لإجراء مزيدٍ من المراوغات"، على حد تعبيرها.
ووصفت رجوي، الاتفاق النووي الذي تم التوصول إليه بين دول 5 + 1 وإيران، بأنه "تراجع مفروض وخرق للخطوط الحمراء المعلنة من قبل خامنئي، والتي طالما ظل يؤكد عليها طيلة 12 عامًا، معتبرة أن النظام الإيراني قدم تنازلات غير مبررة للغرب"، وفق تعبيرها.
وأشارت رجوي، إلى "أن الاتفاق لن يضع حدًا لمراوغات النظام الإيراني، وسعيه للحصول على القنبلة الذرية، إلا أنه سيقضي على هيمنة خامنئي، ويضعف الفاشية الدينية، ويحدث زلزالًا فيها"، على حد وصفها.
ولفتت رجوي إلى "أن التراجع للنظام الإيراني، سيؤدى إلى تفاقم الصراع على السلطة في قمة النظام، وسيغير ميزان القوى الداخلية على حساب الولي الفقيه، وأن الصراع على السلطة في قمة النظام سيستفحل في جميع مستوياته، ومن هذا المنطلق يمكن وصف الاتفاق الحاصل من ناحية المضمون والصياغة بانه اتفاق خسارة". على حد زعمها.
يشار إلى أن "مريم رجوي"، انتخبت من قبل ما يسمى "المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" رئيسة "لإيران في فترة انتقال السلطة إلى الشعب"، في 28 آب/ أغسطس 1993، عقب استقالتها في أيلول/ سبتمبر من العام نفسه عن جميع مناصبها في منظمة "مجاهدي خلق" المعارضة للنظام الإيراني، والتي تأسست عام 1965 بهدف إسقاط نظام الشاه أولاً، وإسقاط النظام الإيراني في الوقت الحالي.
وتعد المنظمة جزء من ائتلاف معارض يسمى بـ"المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية" الذي يعمل كبرلمان إيراني في المنفى، ويضم 5 منظمات وأحزاب و550 عضوا.
وأعلنت الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسية والأمنية بالمفوضية الأوروبية فيديريكا موغيريني، في وقت سابق من اليوم التوصل إلى اتفاق مع إيران في المفاوضات النووية، وذلك في مؤتمر صحفي جمعها بوزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في العاصمة النمساوية فيينا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
