- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، اليوم الثلاثاء، أن فرض حالة الطوارئ لا يمنح السلطات التونسية الحق في "هضم الحقوق والحريات الأساسية".
وأوضح "إريك غولدستين"، نائب المدير التنفيذي لقسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش، في بيان نشرته المنظمة، أن "التحديات الأمنية التي تواجهها تونس، قد تتطلب ردوداً قوية، ولكن هذا لا يجب أن يؤدي إلى التضحية بالحقوق التي ناضل التونسيون بعد الثورة لضمانها في دستورهم".
ويمنح قانون حالة الطوارئ السلطة التنفيذية ـ أي وزارة الداخلية ـ صلاحية تعليق بعض الحقوق، ما يمكن قوات الأمن من حظر أي مظاهرة، تعتبر أنها تهدد النظام العام، أو فرض الإقامة الجبرية على أي شخص يعتبر نشاطه "خطيراً على الأمن والنظام العامين"، إضافة إلى حظر التجمعات التي من شأنها "الإخلال بالأمن"، واتخاذ إجراءات تضمن مراقبة الصحافة. وفقًا للمنظمة.
وكان الرئيس التونسي "الباجي قائد السبسي"، قد أعلن حالة الطوارئ في البلاد السبت الماضي، ولمدة 30 يومًا، عقب هجوم دام، تبناه تنظيم "داعش"، على أحد فنادق محافظة سوسة الساحلية، شرقي تونس، وأودى بحياة 38 سائحاً أجنبياً في 26 حزيران/ يونيو الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
