- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

تعتزم مؤسسة "الاتحاد الإسلامي التركي النمساوي"، اللجوء إلى المحكمة الدستورية في فيينا، من أجل تغيير قانون الإسلام الجديد.
وقال رئيس الاتحاد، محمد فاتح قرة داش، للأناضول، إن القانون دخل خيز التنفيذ في النمسا.
وأضاف أنه "كان هناك قانون للإسلام، صدر عام 1912، حيث تم تجديده، وصدر قانون جديد يتضمن 33 مادة، لكن المؤسف أن الجديد، يتضمن مواداً تعيق مجئ موظفي رئاسة الشؤون الدينية التركية إلى النمسا، وسنراجع المحكمة الدستورية لتغيير هذا القانون".
وفي هذا الصدد، أشار إلى أنه في حال لم يتمكنوا من الحصول على نتيجة من المحكمة النمساوية، فإنهم سيتوجهون إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
وأوضح قرة داش، أن القانون "تمت صياغته، بشكل يمنع قدوم موظفي رئاسة الشؤون الدينية التركية إلى النمسا، وأنه وفقاً لحقوق الإنسان العالمية، فإن لكل شعب حرية تحصيل التعليم الديني بلغته، وممارسة عبادته بها".
وكان البرلمان النمساوي أقر قانون "الإسلام الجديد"، في 25 فبراير/شباط الماضي.
ويؤكد القانون على بعض حقوق المسلمين، مثل إجازات الأعياد، وإن لم ينص عليها صراحة، كما أنه يتضمن "حق ذبح الأضاحي"، وخدمات الرعاية الخاصة في المستشفيات والسجون.
بينما يتضمن من جانب آخر، مواد مثيرة للجدل، تحد من حرية ممارسة بعض الحقوق، بينها مواد متعلقة بمنع الهيئات الإسلامية، من الحصول على تمويل من الخارج، والتأكيد على الأولويات الأمنية إذا تعارضت مع حرية العقيدة.
ويمنح القانون، الحكومة الحق بحل الهيئة الإسلامية، ويضع معايير لتعيين الوعّاظ، واختيار هيئة تدريس الدين الإسلامي بالجامعات، كما ينص على ضرورة أن تغيّر المساجد التي تحمل صفة جمعية نظامها الداخلي، وتنضوي تحت لواء الهيئة، أو يتم إغلاقها في غضون عام.
كما أنه يمنح رئيس الوزراء، حق الموافقة على تأسيس الجمعيات الدينية أو حلها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
