- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تهديدات القاعدة لترامب وقيادات أمريكية.. انعكاسات التحالف الحوثي
- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين

تعتزم مؤسسة "الاتحاد الإسلامي التركي النمساوي"، اللجوء إلى المحكمة الدستورية في فيينا، من أجل تغيير قانون الإسلام الجديد.
وقال رئيس الاتحاد، محمد فاتح قرة داش، للأناضول، إن القانون دخل خيز التنفيذ في النمسا.
وأضاف أنه "كان هناك قانون للإسلام، صدر عام 1912، حيث تم تجديده، وصدر قانون جديد يتضمن 33 مادة، لكن المؤسف أن الجديد، يتضمن مواداً تعيق مجئ موظفي رئاسة الشؤون الدينية التركية إلى النمسا، وسنراجع المحكمة الدستورية لتغيير هذا القانون".
وفي هذا الصدد، أشار إلى أنه في حال لم يتمكنوا من الحصول على نتيجة من المحكمة النمساوية، فإنهم سيتوجهون إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
وأوضح قرة داش، أن القانون "تمت صياغته، بشكل يمنع قدوم موظفي رئاسة الشؤون الدينية التركية إلى النمسا، وأنه وفقاً لحقوق الإنسان العالمية، فإن لكل شعب حرية تحصيل التعليم الديني بلغته، وممارسة عبادته بها".
وكان البرلمان النمساوي أقر قانون "الإسلام الجديد"، في 25 فبراير/شباط الماضي.
ويؤكد القانون على بعض حقوق المسلمين، مثل إجازات الأعياد، وإن لم ينص عليها صراحة، كما أنه يتضمن "حق ذبح الأضاحي"، وخدمات الرعاية الخاصة في المستشفيات والسجون.
بينما يتضمن من جانب آخر، مواد مثيرة للجدل، تحد من حرية ممارسة بعض الحقوق، بينها مواد متعلقة بمنع الهيئات الإسلامية، من الحصول على تمويل من الخارج، والتأكيد على الأولويات الأمنية إذا تعارضت مع حرية العقيدة.
ويمنح القانون، الحكومة الحق بحل الهيئة الإسلامية، ويضع معايير لتعيين الوعّاظ، واختيار هيئة تدريس الدين الإسلامي بالجامعات، كما ينص على ضرورة أن تغيّر المساجد التي تحمل صفة جمعية نظامها الداخلي، وتنضوي تحت لواء الهيئة، أو يتم إغلاقها في غضون عام.
كما أنه يمنح رئيس الوزراء، حق الموافقة على تأسيس الجمعيات الدينية أو حلها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
