- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

نحن نواجه مأزقاً حقيقياً ومُركباً ، كل هذه الوفيات غير الطبيعية لمجتمع كامل يقاتل بلا هدف ، يقتل بعضه لأن الهاشميين يعتقدون أن جدهم ترك لهم وصية لم يعرفها أحد ولم يسمع بها سواهم تعطيهم الحق في الحُكم والثروة لمعظم المناطق الخاصعة لسيطرة الأفراد المسلمين .
- المأزق الآخر ، أننا بلا مثقفين ، مجتمع تعداده ٢٧ مليون مواطن ليس فيه مثقف حقيقي ، فيلسوف قادر على إحياء النظريات الوطنية ، وصياغة تحولات الثورة الشابة ، مثل إيمانويل كانت أو جان جاك روسو ، أو حتى شاعر عظيم مثل هوميروس .
- المأزق الثالث . تدني وعي النخب السياسية وضحالتها ، واشتغالهم على قضايا الواتس أب والتدوين الاليكتروني ، وانشاء حملات دعائية عبر المنصات الوهمية في الويب ، وقصورهم المريع في قراءة التاريخ أو التشبع بالروح الوطنية ، أتحدى الكثير من كل هؤلاء وأولئك كتابة مقال واضح يشرح أبعاد المعركة أو أي شيء من هذا القبيل .
- المأزق الرابع ، أننا كمجتمع كبير وضخم ، صارت البدائل القيادية في مجتمعنا بائسة وعقيمة ، تعاني من الفشل الإداري ، وتسقط ضحية الانتهازيات مجموعات تسويق ملونة تستطيع إستخراج المصلحة من عقول تفزع للمسكنات ولا تأبه للحلول الجذرية .
* تبقى مشكلة مأزق الثقافة في اليمن أخطر من كل شيء ..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
