- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أعلن رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، نيته إعادة الجنود السودانيين المشاركين في حرب اليمن ضد جماعة "الحوثي".
جاء ذلك في مقابلة أجراها مع مركز أبحاث "أتلانتيك كاونسل" الأمريكي، قال فيها إن تواجد قوات سودانية في اليمن هو "إرث تركه النظام السابق" في إشارة إلى نظام الرئيس المخلوع عمر البشير.
وفي معرض رده على سؤال حول مدى اطلاعه على الدور العسكري للسوادن في اليمن، قال حمدوك "عندما يتعلق الأمر باليمن أو أي أماكن أخرى.. هذا إرث متروك".
وأضاف أن "الصراع في اليمن لا حل عسكري له؛ سواء من طرفنا أو من أي طرف آخر في العالم، ويجب حله عبر الوسائل السياسية".
وقال إن بلاده ستساعد الأشقاء في اليمن وستلعب دورها مع البقية (لم يحددها)لمساعدتهم في حل الصراع.
وأوضح أن عدد ما تبقى من جنود بلاده في اليمن ليس بكثير، مقدرًا وجود نحو 5 آلاف جندي سوداني مع الدفعة الأخيرة الذي عادت إلى البلاد.
وتابع أن هذا من الإرث المتروك من النظام السابق.
ولدى سؤاله فيما إذا سيكون بمقدوره إعادة الجنود السودانيين من الحرب في اليمن، أجاب حمدوك: "بكل تأكيد"، دون ذكر زمن محدد.
وأجرى حمدوك اللقاء، مع مركز الأبحاث الأمريكي، خلال تواجده في واشنطن، التي يزورها، منذ الأحد الماضي، لمدة ستة أيام.
ومن أبرز أهداف زيارته هو محاولة إقناع المسؤولين الأمريكيين برفع اسم السودان من قائمة ما تعتبرها الولايات المتحدة دولًا راعية للإرهاب.
وتتولى حكومة حمدوك السلطة منذ أغسطس/ آب الماضي، وهي أول حكومة في السودان منذ أن عزلت قيادة الجيش، في 11 أبريل/ نيسان الماضي، عمر البشير من الرئاسة (1989: 2019)، تحت وطأة احتجاجات شعبية منددة بتردي الأوضاع الاقتصادية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
