- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

رفضت فرنسا يوم الخميس التسليم بإعلان الحوثيين في اليمن مسؤوليتهم عن الهجوم الذي استهدف منشأتي نفط سعوديتين، وقالت إنها ستستأنف الجهود الرامية إلى نزع فتيل التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل في نيويورك.
وتسرع فرنسا وحلفاؤها الأوروبيون الخطى منذ أشهر لتهدئة التوتر بين واشنطن وطهران، لكن دبلوماسيين قالوا إن الهجوم الذي وقع في مطلع الأسبوع قوض تلك الجهود.
وأشارت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسعودية بإصبع الاتهام إلى إيران في الهجمات التي وقعت يوم 14 سبتمبر أيلول واستهدفت معملين أحدهما أكبر معمل لمعالجة النفط الخام في العالم وأوقفت نصف إنتاج السعودية في بادئ الأمر.
ونفت إيران، التي تدعم الحوثيين، أي دور لها في الهجوم.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يوم الخميس لتلفزيون سي نيوز ”الحوثيون... أعلنوا أنهم شنوا هذا الهجوم. هذا يفتقر للمصداقية“، مضيفا أن باريس لن تقطع في هذه المرحلة بمسؤولية إيران عن الهجوم.
وتابع قائلا ”هناك تحقيق دولي، فلننتظر نتائجه. لن يكون لي رأي محدد قبل هذه النتائج“.
وأفاد بأن التحقيق السعودي سيكون سريعا.
وقالت متحدثة باسم وزارة القوات المسلحة الفرنسية إن باريس أرسلت سبعة من خبرائها في المفرقعات ومسارات الصواريخ وأنظمة الدفاع الأرض/جو إلى السعودية للمساعدة في تقييم الهجوم بشكل مستقل.
وكانت السفينة الحربية الفرنسية جان بار تعمل في المنطقة وقت الهجوم. ولفرنسا قاعدة بحرية في أبوظبي.
وقال لو دريان ”إنه عمل من أعمال الحرب. عندما تضرب صواريخ دولة أخرى فإن ذلك من أعمال الحرب، لكن علينا العودة إلى مبدأ الحد من التوتر“.
وأضاف أن فرنسا ستواصل جهودها الرامية لنزع فتيل الأزمة في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل. ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيريه الإيراني حسن روحاني والأمريكي ترامب. وقالت إيران إن روحاني لم يحصل بعد على تأشيرة دخول تتيح له الحضور.
وقال لو دريان ”لا بد من عودة إيران إلى الاتفاق النووي (بشكل كامل). هذا مطلوب. هي بحاجة لمزايا الاتفاق الاقتصادية، لكن يتعين علينا أيضا أن نبحث بقية الأمور“، في إشارة إلى الأمن الإقليمي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
