
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

أفادت وكالة رويترز نقلاً عن مصادر وصفتها بالمطلعة على التطورات إن هناك زخماً حقيقياً لوقف الأعمال العسكرية في اليمن بحلول ديسمبر المقبل، وبدء محادثات في الخريف لتوسيع نطاق هدنة سارية في مدينة الحديدة غربي البلاد لتصبح وقفاً عاماً لإطلاق النار.
وذكرت رويترز أن تقليص الوجود العسكري الإماراتي في اليمن يساعد على خلق زخم من أجل تطبيق هدنة على مستوى البلاد هذا العام بما يدعم جهود وضع نهاية للحرب بين الحكومة اليمنية والمليشيات الإيرانية التي تحتل العديد من المناطق في البلاد.
وقال مصدران دبلوماسيان إن محادثات قد تبدأ بحلول الخريف بشأن توسيع نطاق هدنة سارية تم التوصل إليها برعاية الأمم المتحدة في مدينة الحديدة لتصبح وقفاً عاماً لإطلاق النار.
وأضاف المصدران أن هذا قد يمهد السبيل لإجراء مفاوضات بشأن إطار سياسي لإنهاء الصراع المستمر للعام الخامس بين الحكومة اليمنية، وجماعة الحوثيين التي تدعمها إيران من أجل تنفيذ الهلال الشيعي في المنطقة.
وقال مصدر في المنطقة مطلع على التطورات إن ثمة "زخم حقيقي" لوقف الأعمال العسكرية بحلول ديسمبر المقبل وذلك رغم أن "مليون شيء قد يفشل".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن هويته لحساسية المسألة أن الإماراتيين "لايريدون الاستمرار في التعرض للانتقاد الشديد بسبب حرب لا يمكنهم الفوز فيها".
وأشارت رويترز إلى أن الحرب في اليمن تشهد جموداً في الموقف العسكري منذ سنوات. وأن وضع نهاية للعمليات العسكرية أمر صعب بسبب ارتياب جميع الأطراف وتضارب أهداف الجماعات المتشبثة بمواقفها في اليمن.
وحسب رويترز سيتوقف التقدم أيضاً على تنفيذ اتفاق الحديدة الذي تم التوصل إليه في محادثات برعاية الأمم المتحدة في السويد في ديسمبر الماضي.
وقال مسؤول خليجي إن "السعوديين متفقين في الهدف مع الإمارات. فهم يريدون التوصل لنهاية (الحرب) لكنهم قلقون من كل هجوم عليهم وهذا مفهوم".
وقالت أبوظبي إن قرارها نقل قوات ومعدات، كان قد تم نشرها لشن هجوم على الحديدة في العام الماضي، اتخذ منذ أكثر من عام بالتنسيق مع الرياض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
