- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

أعلن الرئيس التركي السابق عبد الله غُل رفيق الدرب السابق للرئيس رجب طيب اردوغان السبت، أنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية المبكرة في حزيران/يونيو لعدم تمكنه من حمل المعارضة على الالتفاف حوله.
وقال غُل خلال مؤتمر صحافي في اسطنبول، “لم يعد من الوارد الدخول في آلية من أجل ترشحي” مبرراً هذا القرار بعدم وجود، “توافق واسع النطاق” عليه. وأكد أنه لو تم مثل هذا التوافق لكان “تحمل مسؤولياته”.
وجرت مناقشات مكثفة الأسبوع الماضي بين عدة أحزاب معارضة حول طرح ترشيح الرئيس الحادي عشر لتركيا (2007-2014) لكن البعض رفض هذا الاحتمال رفضاً باتاً، ولا سيما بسبب العلاقة الوثيقة التي كانت تربطه في الماضي بإردوغان.
وكان من شأن ترشيح غُل أن يثير معركة أشقاء مع إردوغان.
وساهم غُل مع إردوغان في تأسيس حزب العدالة والتنمية عام 2001، وكان وزير خارجية في عهد رئاسة إردوغان بين 2003 و2007 قبل أن يصبح رئيساً حتى 2014.
وبدأت الخلافات تظهر بينهما خلال رئاسة غُل، غير أنه حرص على الدوام على عدم انتقاد إردوغان بشكل مباشر.
ومن دون أن يذكره بالإسم، ندد غُل السبت بـ”أجواء الاستقطاب” السائدة في تركيا وشدد على أهمية “الفصل بين السلطات والحقوق والحريات”.
وبالرغم من عدم ترشحه، يبدو أن غُل أثار استياء رفاقه السابقين وقال رئيس الوزراء بن علي يلديريم الجمعة، “كنت أفضل أن يقول غُل منذ البداية (إنني في خدمة حزبي)”.
وأعلن اردوغان ان الانتخابات التشريعية والرئاسية التي كانت مقررة في تشرين الثاني/نوفمبر 2019، ستجري في 24 حزيران/يونيو المقبل.
وتدخل الإصلاحات الدستورية التي أقرت في استفتاء عام في نيسان/أبريل 2017 والتي تقضي بتعزيز صلاحيات الرئاسية، حيز التنفيذ اعتباراً من هذه الانتخابات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
