- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

أبدت القيادة الفلسطينية استعدادها مجددا، لتلبية دعوة روسية من أجل عقد قمة فلسطينية-إسرائيلية في موسكو؛ لاستئناف المفاوضات المتعثرة بين الجانبين منذ 2014.
وأعلنت روسيا، الجمعة، استعدادها لترتيب قمة فلسطينية-إسرائيلية، وذلك خلال جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي، بعد استشهاد 15 فلسطينيا في قطاع غزة.
وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، أحمد مجدلاني، “إن الجانب الفلسطيني مستعد لاستئناف المفاوضات على أساس قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية”.
وأوضح المسؤول الفلسطيني أن “هذه الدعوة ليست الأولى التي توجهها روسيا، فقد سبق أن وجه الرئيس الروسي (فلاديمير بوتين) دعوتين مماثلتين. ونحن (القيادة الفلسطينية) أبدينا استعدادنا الفوري لتلبيتها، لكن إسرائيل هي التي ترفضها”.
ووجهت روسيا دعوتين رسميتين إلى الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، لنفس الغرض؛ كانت الأولى في سبتمبر/أيلول 2016، والثانية في أكتوبر/تشرين الأول 2017، وقد أبدت القيادة الفلسطينية استعدادها لتلبيتهما، دون رد إسرائيلي.
وتزامنت الدعوة الروسية الجديدة، مع توتر تشهده الأراضي الفلسطينية عقب اعتداء قوات الجيش الإسرائيلي، الجمعة، على تجمعات فلسطينية سلمية، قرب السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل، إحياءً للذكرى الـ42 لـ”يوم الأرض”.
وتأتي الدعوة كذلك، في وقت تسعى فيه القيادة الفلسطينية، للبحث عن رعاية دولية للمفاوضات، تكون بديلة عن الدور الأمريكي.
واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن واشنطن لم تعد وسيطا في عملية المفاوضات، وذلك بعد قرار نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في 6 ديسمبر/كانون الأول الماضي، اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل.
يشار إلى أن المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي متوقفة منذ أبريل / نيسان 2014، إثر رفض تل أبيب وقف الاستيطان والإفراج عن معتقلين قدامى، وتنصلها من حل الدولتين على أساس دولة فلسطينية على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
