- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني، رامي الحمد الله، السبت، سعي حكومته للاعتماد على الذات في ظل تخفيض الدعم الخارجي، ورفض مقايضة الثوابت الوطنية الفلسطينية بالمال السياسي، في إشارة للضغوط الأمريكية على القيادة الفلسطينية.
وفي 6 ديسمبر/كانون أول 2017، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، وعلى إثر ذلك قطع الفلسطينيون اتصالاتهم بإدارة ترامب.
وخلال مراسم تدشين خط نقل مياه في بلدة عقابا بمحافظة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، قال الحمد الله، إن “القيادة الفلسطينية تواجه تحديات كبيرة وفارقة، وحصاراً مالياً وسياسياً”.
وأضاف “رغم الصعاب التي تعترضنا والقيود والممارسات الاحتلالية، كانت مسيرة شعبنا ترتكز دائما على تعظيم القدرات الذاتية وعلى الاستخدام الأمثل للموارد البشرية والمالية المتاحة”.
وتابع الحمد الله: “نبذل خطوات على أكثر من صعيد، لاسترداد وإعمال حقوقنا المائية، وحشد الدعم الدولي اللازم لتوفير المياه لشعبنا والتصدي لسيطرة إسرائيل على أحواضنا الجوفية ومصادرنا المائية وتلويث المياه العادمة لمستوطناتها لأرضنا ومياهنا وبيئتنا”.
وأشار إلى أن “مؤتمر دولي للمانحين ينعقد بالعاصمة البلجيكية بروكسل في 20 مارس/آذار المقبل، لتأمين التمويل اللازم لتنفيذ مشروع المحطة المركزية لتحلية مياه البحر في قطاع غزة بتكلفة 650 مليون دولار، والذي يعد الأكبر في المنطقة”.
وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني أن “مشروع تحلية مياه البحر في غزة هو الحل الوحيد لإنقاذ القطاع من الكارثة الإنسانية التي تحدق به”.
وتفرض إسرائيل حصاراً برياً وبحرياً على غزة منذ فوز حركة “حماس″ بالانتخابات البرلمانية عام 2006، ثم شددته منتصف 2007؛ ما فاقم الأوضاع الإنسانية لنحو مليوني نسمة بالقطاع.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
