- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

دعا صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، المجتمع الدولي لمحاسبة اسرائيل بعد قيامها، الأحد، بهدم مدرسة في تجمع أبو نوار شرقي مدينة القدس.
وقال عريقات انه “حان الوقت للمجتمع الدولي لكي يحاسب اسرائيل على افعالها.. الإجراءات العملية يجب ان تسبق الكلام”.
واعتبر عريقات أن هدم المدرسة في تجمع ابو نوار يأتي في إطار استمرار اسرائيل في خرق القانون الدولي ويهدف إلى منع الفلسطينيين من تحقيق أحلامهم بالحرية والحياة.
وهدمت إسرائيل، صباح أمس غرفاً صفية (دراسية) بُنيت بتمويل من الاتحاد الأوروبي، لخدمة 26 طفلاً فلسطينياً في مجتمع البدو واللاجئين في منطقة “أبو نوار” في المنطقة “ج”، على مشارف مدينة القدس.
وقسمت اتفاقية أوسلو للسلام (1993)، الضفة الغربية إلى 3 مناطق، هي “أ” و”ب” و”ج”، وتمثل المناطق “أ” نحو 18% من مساحة الضفة، وتسيطر عليها السلطة الفلسطينية أمنياً وإدارياً، فيما تمثل المناطق “ب” 21%، وتخضع لإدارة مدنية فلسطينية وأمنية إسرائيلية.
أما المناطق “ج”، التي تشكل 61% من مساحة الضفة، فتخضع لسيطرة أمنية وإدارية إسرائيلية، ما يستلزم موافقة سلطات الاحتلال على أي مشاريع أو إجراءات فلسطينية بها.
وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الأحد، من أن 45 مدرسة فلسطينية في القدس الشرقية والمنطقة “ج” بالضفة الغربية مهددة بالهدم من السلطات الإسرائيلية؛ ما قد يحرم العديد من الأطفال من حقهم في التعليم.
وقال المكتب الأممي، في بيان: إنه “تم تنفيذ عملية الهدم بسبب عدم وجود تصاريح إسرائيلية، وهو أمر يكاد يكون من المستحيل الحصول عليه”.
وبشكل مستمر تهدم إسرائيل منازل ومنشآت فلسطينية بالضفة الغربية، بحجة عدم وجود تراخيص للبناء، ووقوعها ضمن الأراضي المصنفة (ج)، رغم امتلاك أصحاب المنازل أوراقاً رسمية تثبت حقهم في ملكية الأرض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
