- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

ستسعى الولايات المتحدة إلى تعزيز حجتها بشأن اتخاذ الأمم المتحدة إجراء ضد إيران عندما يزور مبعوثون من مجلس الأمن الدولي واشنطن يوم الاثنين للإطلاع على أجزاء من أسلحة أرسلتها إيران للحوثيين في اليمن.
وقالت البعثة الأميركية في الأمم المتحدة إن السفيرة نيكي هيلي وزملاءها الممثلين لباقي الدول الأعضاء في مجلس الأمن سيتناولون الغداء مع الرئيس دونالد ترامب خلال الزيارة.
وسيزور سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن حظيرة طائرات في قاعدة عسكرية قرب واشنطن حيث عرضت هيلي الشهر الماضي بقايا لصواريخ إيرانية باليستية أطلقت من اليمن صوب العاصمة السعودية الرياض في الرابع من نوفمبر الماضي، إضافة إلى أسلحة أخرى.
ونفت إيران تزويد الحوثيين بتلك الأسلحة ووصفت عرض بقايا الأسلحة في واشنطن بأنه "ملفق"، لكن خبراء رفعوا تقريرا لمجلس الأمن هذا الشهر ذكر أن إيران انتهكت العقوبات المفروضة من الأمم المتحدة على اليمن لأنها "لم تتخذ الإجراءات الضرورية لمنع التزويد المباشر أو غير المباشر أو بيع أو نقل" صواريخ باليستية قصيرة المدى وعتادا آخر للحوثيين المتحالفين مع طهران.
وقالت هيلي في منتصف ديسمبر الماضي إنها تبحث عدة خيارات في الأمم المتحدة للضغط على إيران "لتعديل سلوكها"، لكنها ستواجه على الأرجح صعوبات في إقناع بعض أعضاء مجلس الأمن بالحاجة إلى إجراء من الأمم المتحدة خاصة الصين وروسيا وهما من الدول التي تمتلك حق النقض.
وقال دبلوماسيون طلبوا عدم ذكر أسماءهم إن هيلي لم تشر إلى وسيلة محاسبة بعينها ستسعى لاستخدامها مع إيران أو موعد للخطوة.
ويعد مجلس الأمن الدولي هو أعلى هيئة في الأمم المتحدة ويتألف من خمسة أعضاء دائمين هم: الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا والصين، إلى جانب عشرة أعضاء غير دائمي العضوية.
وكانت هيلي قد كشفت عن الأدلة في منتصف الشهر الماضي التي تشمل على بقايا صواريخ من محاولتين لميليشيا الحوثي لاستهداف مدن سعودية. وقالت المندوبة الأميركية حينها إن "علينا أن نوصل رسالة إلى طهران بأن الكيل قد طفح".
وتوضح هذه “الأدلة الدامغة”، التي عمل على تجميعها خبراء من الأمم المتحدة، أن إيران تنتهج سياسة جديدة، منذ أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أكتوبر الماضي عن استراتيجيته لمواجهة إيران في المنطقة، تقوم على استباق حصار نفوذها تدريجيا عبر استراتيجية هجومية.
وشملت الأدلة التي عرضتها هيلي وثيقة يتحدث فيها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن عمل خبراء في المنظمة الدولية تمكنوا من فحص بقايا صواريخ بين 17 و21 نوفمبر، وتساؤلاتهم عن منشأ إيراني لبعض مكوناتها.
ويؤكد الخبراء الأمميون في التقرير أن “تصميم ومواصفات وأبعاد المكونات التي تم التدقيق فيها تتطابق مع عناصر تم ابتكارها وإنتاجها للصاروخ (الإيراني) قيام-1″، مذكرين في الوقت نفسه بحظر على الأسلحة مطبق على اليمن منذ أبريل 2015.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
