- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

قال نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، إن بلاده ستعمل من خلال عضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن الدولي التي تبدأ مطلع 2018، على تحريك عملية السلام بالشرق الأوسط، وإيجاد حل نهائي لها.
جاء ذلك في كلمة له خلال جلسة مجلس الأمة (البرلمان) العادية، اليوم الثلاثاء، أثناء مناقشة المجلس طلبا نيابيا بشأن تداعيات قرار اعتراف الإدارة الأمريكية بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل، بحسب مراسل الأناضول.وقال الصباح، إن "الكويت ستسعى لتحريك عملية السلام في الشرق الأوسط وإيجاد حل نهائي لها وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بما فيها قرارات مجلس الأمن، ومبادرة السلام العربية نظرا لما تشكله عرقلة مسيرة السلام من تقويض لاستقرار المنطقة والعالم وتهديد أمنها". وتطالب مبادرة السلام العربية، التي أُقرت بالقمة العربية في بيروت عام 2002 بانسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة عام 1967 وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس، وحل عادل ومتفق عليه لقضية اللاجئين مقابل اقامة علاقات طبيعية مع اسرائيل.
وفي يونيو/حزيران الماضي، انتخبت الجمعية العامة للأمم المتحدة الكويت عضوا غير دائم في مجلس الأمن الدولي لمدة سنتين، تبدأ في يناير/كانون الثاني 2018.
وفي السياق ذاته، أوضح الصباح أن نتيجة تصويت مساء يوم أمس الإثنين في مجلس الأمن على مشروع القرار المصري بشأن القدس تؤكد الإجماع الدولي على رفض هذا القرار.
وأعرب عن أمله بأن "تراجع الولايات المتحدة قرارها بما ينسجم وإرادة المجتمع الدولي". وأمس الإثنين، دعا مشروع القرار الذي تقدمت به مصر "كل الدول إلى الامتناع عن إقامة بعثات دبلوماسية في مدينة القدس المقدسة، تطبيقًا لقرار مجلس الأمن 478 لسنة 1980، والالتزام بقرارات مجلس الأمن، وعدم الاعتراف بأي تدابير أو إجراءات تتناقض مع هذه القرارات".
لكن الولايات المتحدة استخدمت حق "الفيتو" ضد مشروع القرار.
ويوم 6 ديسمبر/كانون أول الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اعتبار القدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة الفلسطينية المحتلة، وسط قلق وتحذيرات دولية وموجة غضب عربي وإسلامي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
