
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

خطوات وإصلاحات اقتصادية عديدة وكبيرة قامت بها السعودية خلال الفترة الماضية...من شأنها أن تعزز من اقتصادها وتساعدها على سد عجوزاتها المالية، التي نتجت عن تقلبات أسعار النفط العالمية ...
كان أبرزها فتح باب الاستثمار المباشر أمام الأجانب في قطاعات متعددة وفق شروط أكثر سهولة، تمكن من تعزيز التنافسية ورفع الكفاءة في القطاعات الاقتصادية المحلية
فبعد أن فتحت أبواب الاستثمار أمام الأجانب في قطاعات التجزئة والسوق المالي وشركات الاستشارات بدأت المملكة تخطط للسماح لهم بالتملك الكامل للشركات في قطاعي الصحة والتعليم، حيث من المتوقع أن تصل الفرص الاستثمارية في قطاع التعليم السعودي إلى 1.4 تريليون ريال بحلول العام 2020، والتي ستشمل بدورها البنية التحتية من بناء مدارس ووسائل تعليم على أحدث طراز.
أما بالنسبة لقطاع الصحة السعودي وبحسب هيئة الاستثمار، فإنه بحاجة الى استثمارات أجنبية كبيرة بحيث إن القطاع الحكومي ومع ضخامة ما ينفقه على القطاع الصحي، إلا أن الصحة على مستوى العالم لا تدار إلا بالقطاع الخاص، ويكتفي القطاع الحكومي بتقديم الرعاية الصحية الأولية
اذا هي خطوات هامة تعتزم المملكة القيام بها ، من شأنها أن تخفف من انفاق الوزارات ، والخروج من عباءة النفط ، بأحسن الطرق والتطورات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
