- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.هل تمديد اتفاق أوبك يكفي لرفع أسعار النفط؟
طباعة
يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
