- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.هل تمديد اتفاق أوبك يكفي لرفع أسعار النفط؟
طباعة
يتساءل بعض مندوبي أوبك إن كان اتفاق تمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى مارس آذار سيكفي لتقليص تخمة الإمدادات ورفع الأسعار، فقد تراجعت الأسعار أكثر من 10 بالمئة إلى أقل من 50 دولارا للبرميل منذ اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها في 25 مايو أيار على تمديد خفض الإنتاج نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار. وكان الاتفاق الأصلي يغطي فقط النصف الأول من2017.
ويضاف ذلك إلى بواعث القلق بين البعض في أوبك حيال مدى فعالية اتفاق خفض الإنتاج الذي يتآكل أثره بالفعل من جراء زيادة الإنتاج الصخري الأمريكي.
حتى أن الأزمة السياسية بين دول الخليج التي تعتبر مصدر معظم خام أوبك، لم تنجح في رفع الأسعار.
وخلال اجتماع مايو أيار، ناقشت أوبك تحديد سقف لإنتاج نيجيريا وليبيا لكنها قررت في نهاية الأمر ألا تفعل.
ومن المتوقع أن تبلغ صادرات نيجيريا أعلى مستوى في 15 شهرا في يونيو حزيران عند حوالي 1.75 مليون برميل يوميا، كما سجل الإنتاج الليبي أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 متجاوزا 800 ألف برميل يومياً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
