
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأحد، إرسال وحدة عسكرية مكونة من 300 عنصر من مشاة البحرية الأمريكية (مارينز) إلى ولاية هلمند جنوبي أفغانستان، في خطوة هي الأولى منذ عام 2014.
وأضافت في بيان، أن هذه الوحدة ستشرف على تدريب القوات الأفغانية، وتزويدها بخدمات استشارية، فضلا عن مكافحة "الإرهاب".
وفي أعقاب هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 على الولايات المتحدة الأمريكية، تدخل الجيش الأمريكي في أفغانستان، في الشهر التالي، وأسقط نظام حكم حركة طالبان، الذي اتهمته واشنطن بإيواء عناصر تنظيم القاعدة، الذي تبنى الهجمات، التي أودت بحياة أكثر من ثلاثة آلاف شخص.
وآنذاك أرسلت واشنطن عددا من قواتها إلى ولاية هلمند، ثم سحبتها في 2014.
وأعلنت بعثة "الدعم الحازم" في أفغانستان، التابعة لحلف شمال الأطلسي (ناتو)، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، أمس، أن واشنطن تدرس إرسال بين ثلاثة إلى خمسة آلاف جندي إضافي إلى العاصمة كابول.
فيما أفاد التلفزيون الأفغاني المحلي "تولو" بأن إعادة انتشار جنود أمريكيين في أفغانستان يأتي "ضمن الاستراتيجية الجديدة لإدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الهادفة إلى تعزيز المساعدات العسكرية لحكومة كابل لمواجهة طالبان".
ومنذ تنصيبه رئيسا، في 20 يناير/ كانون الثاني الماضي، خلفا لباراك أوباما، لم يعلن ترامب أي موقف بشأن ما يعتزم القيام به بخصوص التواجد العسكري الأمريكي في أفغانستان، حيث لا يزال أكثر من ثمانية آلاف جندي أمريكي ينتشرون ضمن قوة "ناتو".
وأعلنت طالبان يوم الجمعة الماضي إطلاق هجومها الربيعي السنوي (يعقب ذوبان الثلوج) تحت اسم "عملية منصوري" نسبة إلى زعيمها السابق "الملا أختر منصور"
وأشارت الحركة إلى أن تركيزها الرئيسي في الهجمات سيكون على القوات الأجنبية.
وأجرى وزير الدفاع الأمريكي، جيم ماتيس، الإثنين الماضي، زيارة مفاجئة لكابول، بهدف بحث سبل تعزيز المساعدات العسكرية إلى أفغانستان من أجل مواجهة طالبان.
وجاءت زيارة ماتيس بعد أيام من شن طالبان هجوما استهدف قاعدة "فيلق شاهين 209"، في مدينة مزار شريف، مركز ولاية بلخ (شمال)؛ ما أودى بحياة قرابة 140 جنديا أفغانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
