- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
اعلنت السلطات السعودية عن أول موقف لها من خطة المبعوث الأممي للسلام باليمن. في وقت رفضت فيه التعليق على مشروع القرار الجديد الذي تعتزم بريطانيا طرحه على مجلس الأمن حول اليمن. وحسب صحيفة الحياة السعودية الصادرة من لندن فقد اعلنت السعودية أنها لاتعارض تغيير صلاحيات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي في حال ماتوافقت الأطراف اليمنية على ذلك .
وكشفت الحكومة السعودية عن أول رد رسمي لها حيال مبادرة السلام التي طرحها مبعوث الامم المتحدة إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ . وقال السفير السعودي في الأمم المتحدة عبدالله المعلمي إن الموقف من «خريطة الطريق» التي اقترحها المبعوث الخاص الى اليمن «أمر نتركه للأطراف اليمنيين ليقرروا ماذا يريدون في شأنه» مؤكداً أن المملكة العربية السعودية «تبارك ما يتفق عليه اليمنيون».
وعما إذا كانت المملكة تعارض أو توافق على تغيير صلاحيات الرئيس اليمني قال المعلمي «نوافق على ما يتوافق عليه اليمنيون». وعن موقفه من مشروع قرار أعدته بريطانيا في شأن اليمن يدعو الى هدنة فورية والتقيد بمقترح ولد الشيخ الجديد، قال المعلمي إن الأمر «لا يزال قيد الدراسة» وأنه لن يعلق عليه.
وعما إذا كان يرى حاجة الى موقف يصدر عن مجلس الأمن للعودة الى المسار السياسي قال المعلمي إن «المسار السياسي موجود ومتحرك، وهناك تواصل قائم بين المبعوث الخاص والجهات المعنية، ونعتبر أن لمجلس الأمن دوراً يؤديه في الوقت المناسب». وقال المعلمي -بعدما سلم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الخميس وثائق مصادقة المملكة على اتفاقية باريس للتغير المناخي- إن مصادقة المملكة على الاتفاقية يجعلها الدولة الخامسة والتسعين التي تنضم اليها «وهو ما يجعل نسبة الاحتباسات للدول المصادقة الى ٦٥ في المئة، أي ما يقارب الثلثين، ما يجعل الاتفاقية أكثر نفوذاً في العالم».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

