- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أكدت جانيت يلين رئيسة الفدرالي الأميركي أن البنك قد يحتاج إلى سياسة “الزخم القوي” لإدارة الاقتصاد من أجل إصلاح الضرر الناجم عن الأزمة المالية العالمية، التي كبحت الناتج وأبعدت أمريكيين عن سوق العمل وتنذر بأن تترك تأثيراً مستداماً.
ولم تتطرق يلين مباشرة إلى أسعار الفائدة أو المخاوف المرتبطة بالسياسة النقدية في كلمتها أثناء مؤتمر لصناع السياسات وكبار الأكاديمين، لكنها استعرضت القلق المتزايد في مجلس الاحتياطي من تراجع الإمكانات الاقتصادية للولايات المتحدة واحتمال أن تحتاج لخطوات قوية لإعادة بنائها.
وقالت يلين إن السؤال يتمثل في ما إذا كان من الممكن إصلاح الضرر “بإدارة اقتصاد قوي الزخم بصفة مؤقتة يتسم بطلب كلي قوي وسوق عمل قوية” وأضافت: “بالتأكيد يمكن تحديد سبل معقولة لتحقيق ذلك.”
واستطردت: “نمو مبيعات الشركات سيزيد بكل تأكيد الطاقة الإنتاجية للاقتصاد من خلال التشجيع على إنفاق رأسمالي إضافي خصوصاً إذا صاحب ذلك انحسار لحالة عدم اليقين التي تكتف آفاق المستقبل”.
“بالإضافة إلى ذلك فإن سوق العمل القوية قد تجذب عمالاً محتملين كانوا سيبقون خارجها وتشجع على التنقل من وظيفة لأخرى بما قد يؤدي لزيادة كفاءة المتنافسين على الوظائف وبالتالي سيصبحون أكثر إنتاجية” مشيرة إلى أن الطلب القوي في نهاية المطاف قد يتمخض عن إنتاجية كبيرة.
وفي ضوء مؤشرات اقتصادية تتراوح من ضعف التضخم إلى أثر تدني أسعار الفائدة على الإنفاق لا توجد قطاعات تذكر في أكبر اقتصاد في العالم تسير على النحو الذي توقعه مجلس الاحتياطي.
وقالت يلين إن تسبب الأزمة في مثل هذا الضرر المستدام قد يكون المبرر الذي يدفع صناع السياسات المالية والنقدية إلى تعديل استراتيجياتهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
