- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

دشن علماء بجامعة أوكسفورد البريطانية أول اختبارات سريرية لعقار جديد منشط للقاح فيروس الإيبولا طورته شركة "بافاريان نورديك" الدنماركية، قد يحسن من نتائج جرعة اللقاح الذي أنتجته شركة "غلاكسو سميث كلاين".
وقال باحثون الخميس (الرابع من ديسمبر/ كانون الأول 2014) إن ثلاثين متطوعاً من الأصحاء في بريطانيا من الذين حصلوا بالفعل على لقاح إيبولا التجريبي الذي تطوره شركة "غلاكسو سميث كلاين" والمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة سوف يحصلون على حقنة منشطة.
وأوضح أدريان هيل، الذي يشرف على التجارب بمعهد "جينير" في جامعة أوكسفورد، إنه من المهم استكشاف كل السبل، مضيفاً: "إذا كانت جرعة واحدة من لقاح الإيبولا كافية فمن المنطقي تماماً استخدامها، ولكن من المنطقي أيضاً في هذه المرحلة المبكرة من التجارب رؤية ما إذا كان بوسع لقاح منشط ثان أن يزيد بشكل كبير من مستويات الاستجابة المناعية".
وتتسابق شركات الأدوية والعلماء لتطوير لقاح فعال للمساعدة في مكافحة أسوأ تفش للإيبولا في العالم والذي أودى بحياة نحو ستة آلاف شخص في غرب أفريقيا. وهناك تعاون بينها لمحاولة التوصل إلى أفضل نهج.
وتعمل شركة "جونسون آند جونسون" أيضاً مع "بافاريان نورديك" لتطوير ما يسمى بلقاح منشط رئيسي آخر.
وقالت متحدثة باسم هذه المجموعة الأمريكية إن من المتوقع بدء التجارب المتعلقة بمنتجها "قريباً جداً".
وتعتبر الجرعة الأولى بمثابة لقاح لتحفيز استجابة مناعية أولية، والحقنة الثانية بعد أسابيع معدودة لتعزيز هذه الاستجابة بشكل أكبر. وهناك لقاح تجريبي آخر للإيبولا من شركة "ميرك" وشركة "نيولينك".
ويقول بعض الخبراء إنه من غير المرجح أن تتم السيطرة على تفشي الإيبولا دون استخدام لقاح، والذي – في حالة نجاحه – يمكن أن يحمي الأصحاء من الإصابة بهذا الفيروس المعدي والمميت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
