- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

نظّمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ثاني أكبر فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، مسيرة في غزة، بمشاركة المئات من أنصارها، احتفالا بمرور 48 على تأسيسها.
وجاب المشاركون في المسيرة شوارع رئيسية وسط مدينة غزة، رافعين لافتات تطالب بإنهاء الانقسام الفلسطيني، ودعم "الهبة الشعبية في الضفة الغربية".
وقال جميل مزهر، عضو المكتب السياسي للجبهة، في كلمة له على هامش المسيرة: " اليوم خرجنا في ذكرى انطلاقتنا لنؤكد على حقنا في انتفاضتنا المشروعة ضد الاحتلال الاسرائيلي".
وأضاف مزهر: " الانقسام الفلسطيني يجب أن ينتهي، لتشكيل قيادة وطنية موحدة، لدعم الانتفاضة في القدس والضفة الغربية، وحل كافة المشاكل على الساحة الفلسطينية وخاصة مشكلة معبر رفح".
وكشف مزهر عن استعداد الفصائل لإطلاق مبادرة لحل مشكلة معبر رفح، دون أن يذكر التفاصيل، واكتفى بالقول: " الحل الأساسي لأزمة معبر رفح وفتحه بصورة دائمة، هو التوافق الوطني على إدارته بعيدا عن التجاذبات السياسية".
وتقول وسائل إعلام مصرية، مقربة من الحكومة، إن فتح المعبر من قبل السلطات المصرية، مرهون بتولي السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن المعبر، وانتهاء سيطرة حركة حماس عليه.
ويربط معبر رفح البري، قطاع غزة بمصر، وتغلقه السلطات المصرية بشكل شبه كامل، منذ تموز/يوليو 2013، وتفتحه لسفر الحالات الإنسانية.
وتأسست الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عام 1967 كامتداد للفرع الفلسطيني من حركة القوميين العرب، وأسسها مجموعة من قيادات حركة القوميين العرب، وبعض المنظمات الفلسطينية التي كانت منتشرة في حينه، أبرزهم جورج حبش، ومصطفى الزبري (أبو علي مصطفى)، ووديع حداد.
وبدأت الجبهة كحركة "ماركسية لينينية" تنتمي الى المجموعات "الماركسية اللينينية" على أفكار "ماوتسي تونغ" حتى مؤتمرها الثاني، عام 1969 بالأردن، وبدأت تتحول الى منظمة "ماركسية لينينية" بالفهم "السوفييتي"، ثم أصبحت مجرد مسترشدة بالفكر "الماركسي اللينيني".
وانضمت الجبهة إلى منظمة التحرير الفلسطينية عام 1968.
واشتهرت في حقبة السبعينات من القرن الماضي، بعمليات خطف الطائرات ونسف المطارات، واقتحام ونسف السفارات واغتيال قيادات إسرائيلية.
وفي فبراير/ شباط عام 1969حدث انشقاق في الجبهة الشعبية، بقيادة نايف حواتمة، وتأسست "الجبهة الشعبية الثورية لتحرير فلسطين"، التي غيرت اسمها فيما بعد إلى "الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين".
كما حصل انشقاق آخر بقيادة أحمد جبريل، الذي أسس فيما بعد "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
