- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة

اعتقل الأمن السوداني، اليوم الأربعاء، 4 قيادات من أحزاب معارضة، وفق متحدث باسم قوى "الإجماع الوطني"، في وقت لم يتسن فيه الحصول على تأكيد أو نفي من الجهات الرسمية.
وقال بكري يوسف، المتحدث باسم قوى "الإجماع الوطني" (وهو ائتلاف يضم نحو 20 حزباً معارضاً) للأناضول، إن المعتقلين هم: صديق يوسف من الحزب الشيوعي، وأزهري علي، من حزب الاتحاديين الأحرار، ويحيى الحسين من حزب البعث السوداني، ومحمد ضياء من حزب البعث الأصل.
وأشار يوسف إلى أن الثلاثة الأولى تم اعتقالهم من منازلهم في العاصمة الخرطوم، فيما الأخير تم اعتقاله بالقرب من مقر الحزب في حي"الخرطوم2".
ولفت المتحدث باسم التحالف المعارض إلى أنهم لا يعلمون حتى الآن الجهة التي أُقتيد إليها المعتقلون، ولا أسباب اعتقالهم.
ولم يتسن الحصول على تأكيد أو نفي فوري من قبل السلطات السودانية بشأن هذا الموضوع.
وتعمل الفصائل المشكلة لتحالف قوى الإجماع الوطني ضمن تحالف أوسع يضم 4 حركات مسلحة تحارب الحكومة في ثلاث جبهات قتالية، وحزب الأمة القومي أكبر أحزاب المعارضة بالبلاد، علاوة على ائتلاف لمنظمات مجتمع مدني.
ويأتي ذلك قبل أسبوعين تقريباً من موعد اجتماع تحضيري دعا له الوسيط الأفريقي ثابو أمبيكي، الحكومة وأحزاب معارضة، وحركات مسلحة، بأديس ابابا.
ويهدف الاجتماع المقرر له يوم 7 ديسمبر/ كانون أول المقبل، إلى التمهيد لانخراط المعارضة بشقيها المدني والمسلح في عملية حوار متعثرة دعا لها الرئيس السوداني عمر البشير، مطلع العام الماضي، وتقاطعها غالبية فصائلها.
ولا تمانع فصائل المعارضة في الانضمام للحوار، لكنها تضع لذلك حزمة من الشروط، أبرزها إلغاء القوانيين "المقيدة للحريات" وآلية مستقلة لإدارة الحوار.
ولا يوجد حزب معارض ذو تأثير قبل دعوة الحوار بخلاف حزب "المؤتمر الشعبي" الذي يقوده القيادي لإسلامي حسن الترابي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
