- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات

أرجأ مجلس النواب اللبناني يوم أمس الأربعاء جلسة انتخاب رئيس جديد للجمهورية خلفا لميشال سليمان، وذلك للمرة الـ31.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أمس الأربعاء أن رئيس مجلس النواب نبيه بري، حدد الثاني من كانون الأول/ديسمبر المقبل موعدا للجلسة القادمة لانتخاب رئيس الجمهورية.
وفشل البرلمان منذ انتهاء ولاية سليمان في 25 أيار/مايو 2014، في توفير النصاب القانوني لانتخاب رئيس عبر حضور ثلثي أعضاء مجلس النواب، أي 86 من أصل 128.
وينقسم النواب إلى مجموعتين أساسيتين لا تملك أي منهما الغالبية المطلقة في البرلمان.
وتتمثل الأولى في قوى 14 آذار المناهضة لحزب الله ودمشق، وأبرز أركانها الزعيم السني سعد الحريري والزعيم المسيحي سمير جعجع المرشح لرئاسة الجمهورية.
أما الثانية فتتمثل في قوى ثمانية آذار، وأبرز أركانها حزب الله الشيعي والزعيم المسيحي ميشال عون، مرشح المجموعة للرئاسة.
وتقاطع معظم مكونات قوى ثمانية آذار جلسات الانتخاب.
وهناك كتلة ثالثة صغيرة من وسطيين ومستقلين، أبرز أركانها الزعيم الدرزي وليد جنبلاط.
بري يدعو لجلسة تشريعية
وتتولى حكومة تضم ممثلين من الأطراف السياسية صلاحيات الرئيس، لكن غالبا ما تفشل في اتخاذ أي قرار مهم بسبب الانقسام السياسي.
ودعا بري إلى انعقاد جلسة تشريعية يومي الخميس والجمعة لإقرار اتفاقات ومشاريع قوانين ملحة يتعلق بعضها بقروض دولية.
لكن الدعوة تصطدم برفض الكتل المسيحية الرئيسية في البرلمان المشاركة، إذ تشترط أن يتضمن جدول الأعمال بندين يتعلقان بقانون انتخاب جديد وقانون استعادة الجنسية للمغتربين من أصول لبنانية.
يشار إلى أن النصاب المطلوب للجلسات التشريعية هو النصف زائد واحد أي 65 نائبا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
