- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

قال الناشط السياسي المصري وائل غنيم، الخميس 29 أكتوبر/تشرين الأول 2015، بعد فترة صمت لم يعلق فيها على أحداث مصر، إنه لم يدعم الانقلاب العسكري ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يوقع على استمارة "تمرد"، معترفاً بخطئه في قراءة الأحداث بعد ثورة 25 يناير 2011.
غنيم الذي كتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك توضيحاً لأسباب سكوته طوال الفترة الماضية، قال إنه أدرك بعد اقترابه من طرفي الصراع في مصر عقب الثورة (جماعة الإخوان المسلمين والمجلس العسكري)، أن المعركة بينهما صفرية، ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية، وكلاهما يريد احتكار السلطة والسيطرة على مقاليد الحكم وقمع المعارضين.
وأكد غنيم في ختام رسالته أنه لم يدعم الانقلاب العسكري في مصر في 3 يوليو/تموز 2013، ولم يوقع على استمارة تمرد التي طالبت مرسي بالرحيل، ولم يفرح ببيان الجيش الذي أعلن فيه الرئيس عبدالفتاح السيسي عزل مرسي وتعيين المستشار عدلي منصور، رئيس المحكمة الدستورية العليا آنذاك، رئيساً مؤقتاً للبلاد، وأرفق رسالة كان وجهها لمؤيدي 3 يوليو/تموز بأن البلاد ستدخل في سيناريو سيئ وأن الجيش هو الحاكم الفعلي لها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
