- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

فازت المعلمة الأفغانية اللاجئة "عقيلة آصفي"، بجائزة "نانس" للاجئين لعام 2015، التي تقدمها المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين سنويًا.
واختيرت آصفي، البالغة من العمر 49 عامًا، لشجاعتها وتفانيها في مجال تعليم الفتيات الأفغانيات اللاجئات في قرية كوت شندنا للاجئين في ميانوالي بباكستان.
ومنح المفوض السامي لشؤون اللاجئين، "أنطونيو غوتيرس" الجائزة لآصفي في حفل أقيم بمدينة جنيف السويسرية.
وقالت آصفي في كلمة ألقتها في الحفل "لم أكن متفائلة عندما افتتحت أول مدرسة، لم أكن أتوقع أن أكون ناجحة لهذه الدرجة"، داعية إلى "نصب اهتمامنا نحو التعليم والقلم وترك ثقافة الحرب والسلاح وراء ظهورنا، فهذه الطريقة الوحيدة لجلب السلام والرفاه لبلدنا.
وفرّت آصفي من كابل مع عائلتها عام 1992 والتمست الأمان في مخيم ناءٍ للاجئين في مدينة كوت شندنا الباكستانية.
وذكرت الأمم المتحدة على موقعها على الإنترنت سيرة مقتضبة من حياة آصفي جاء فيها "إنَّ آصفي شعرت بالخوف على الفتيات الأفغانيات اللاجئات اللواتي لا يحصلنَ على التعليم هناك، فقبل وصولها، كانت معظم الفتيات يبقينَ في المنزل بسبب التقاليد الثقافية الصارمة، لكنّها صمّمت على منح هؤلاء الفتيات الفرصة للتعلّم، وتمكنت ببطء وثبات من إقناع المجتمع وبدأت بتعليم مجموعة صغيرة من التلميذات في خيمة تعليم مؤقتة، وكانت تنسخ أوراق العمل بيدها للتلميذات على أوراق بيضاء."
تجدر الإشارة أنَّ الجائزة تحمل اسم أول مفوض سامي للاجئين في عصبة الأمم وهو النرويجي "فريتوف نانسين" عام 1921 وبعد عام من توليه المنصب (1922)، تمت المصادقة على جواز نانسين الذي يسمح للأشخاص المُهجرين الحصول على هوية، وإثر هذا الاتفاق حصل نانسين على جائزة نوبل للسلام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
