- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يطالب بإنقاذ الصحفي محمد القادري من وضعه الإنساني المأساوي
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
تحولت المظاهرات المعارضة لتبني النواب الأوكرانيين لمشروع قانون يضمن حكما ذاتيا أوسع للشرق الانفصالي الموالي لروسيا الاثنين (31 أغسطس/ آب 2015) إلى صدامات مع الشرطة أمام البرلمان في كييف أسفرت عن سقوط قتيل وحوالي مئة جريح على الأقل معظمهم من رجال الأمن.
وتعد تلك المواجهات غير مسبوقة في العاصمة الأوكرانية منذ الحركة الاحتجاجية التي أطاحت بالنظام السابق الموالي لروسيا في مطلع 2014.
وقال أنتون جيراشينكو مستشار وزير الداخلية الأوكراني أرسين أفاكوف على فيسبوك: "توفي جندي من الحرس الوطني بعد إصابته بعيار ناري في القلب" أمام البرلمان.
واتهم وزير الداخلية أعضاء حزب سفوبودا القومي بإلقاء "عدة قنابل" على قوات الأمن. وأكدت وزارة الداخلية اعتقال قرابة 30 شخصا بعد تلك المواجهات.
بينما أكدت أوكسانا بليشيك المتحدثة باسم شرطة كييف في تصريح منفصل أن مائة من رجال الشرطة أصيبوا بينهم عشرة في حالة حرجة.
وسبق ذلك التصعيد اشتباكات بالأيدي وقعت بين عشرات المتظاهرين وعناصر الشرطة أمام البرلمان عندما حاول المتظاهرون اختراق الطوق الأمني أمام المبنى، بعيد تبني البرلمان في قراءة أولى إصلاحا يمنح حكما ذاتيا أوسع لشرق البلاد الانفصالي.
من جانبها أعربت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن انفتاحها لعقد قمة عاجلة بشأن الأزمة الأوكرانية. وقالت ميركل اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي بالعاصمة الألمانية برلين إنه من المخطط إجراء اتصال هاتفي بين رؤساء دول وحكومات روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا كخطوة قادمة. وأشارت إلى احتمال عقد اجتماع على مستوى وزراء الخارجية.
يذكر أن القمة الأخيرة بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني بيترو بوروشينكو والفرنسي فرانسوا أولاند والمستشارة الألمانية عقدت في العاصمة البيلاروسية مينسك في شهر شباط/ فبراير الماضي، وتم الاتفاق خلالها على خطة سلام تنص على الالتزام بوقف إطلاق النار، إلا أنه لم ينفذ حتى الآن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


