- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

أعلنت المفوضية الأوروبية رفضها التمييز بين اللاجئين بسبب معتقداتهم الدينية.
وتعليقًا على تقارير إعلامية تفيد أن سلوفاكيا ترغب في استقبال اللاجئين المسيحيين فقط، قالت المتحدثة باسم المفوضية، "أنيكا برايثرد"، إن الاتفاقات المعمول بها داخل الاتحاد الأوروبي تمنع أي شكل من أشكال التمييز، وذلك حسب التليفزيون الرسمي لسلوفاكيا (أ.ب.أ).
وكان ممثلون حكوميون في سلوفاكيا، أشاروا إلى أن البلاد ستستقبل 200 لاجئ خلال العامين القادمين، وشددوا على ضرورة أن يكونوا من المسيحيين المقيمين بمخيمات اللاجئين السوريين، والمخيمات في الاتحاد الأوروبي.
ورغم عدم وجود قرار رسمي بذلك، لكن وزارة الداخلية السلوفاكية بررت ذلك، بعدم وجود إمكانيات الاندماج، حيث ترفض دول شرق أوروبا توزيع اللاجئين المسلمين.
من ناحية أخرى، أغلقت مقدونيا الحدود مع اليونان، على الطريق الرئيسي بين سكوبيا وأثينا، الذي يسلكه المهاجرون غير الشرعيين.
كانت وزيرة الداخلية النمساوية، "يوهانا ميكل لايتنر"، هددت في تصريحات صحفية أمس الأربعاء، المفوضية الأوروبية، بإقامة دعوى قضائية أمام المحكمة الأوروبية، ضد "نظام دبلن للجوء"، بسبب "عدم تقاسم أعباء اللاجئين بشكل عادل حسب معاهدة لشبونة"، وذلك على ضوء تزايد أعداد اللاجئين لدى النمسا.
وتسري اتفاقية دبلن، في البلدان الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إضافةً إلى النرويج وآيسلندا، وتضع هذه البلدان من خلال الاتفاقية القواعد التي تحدد البلد الذي سيتحمل مسؤولية اللاجئين، حيث لا يمكن النظر في طلب اللجوء إلا في بلد واحد منها.
وكانت الوكالة الأوروبية المكلفة بمراقبة الحدود الخارجية لفضاء شنغن (فرونتكس)، قالت أول أمس الثلاثاء، إن عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين سجلوا عند نقاط الحدود في دول الاتحاد الأوروبي، تجاوز 100 ألف شخص في حزيران/يوليو الماضي.
وأضافت الوكالة في تقريرها (وصل الأناضول نسخة منه)، أن هذه المرة الأولى التي يسجل فيها هذا العدد خلال شهر واحد، وأن عدد المهاجرين غير الشرعيين عبر البر خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، بلغ 79 ألفًا و286 شخصًا، بزيادة وصلت إلى 512٪، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
