- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

وصف "موسى أبو مرزوق" القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس)، حالة التوتر في العلاقات بين حركته وإيران بـ"المصطنعة".
وفي تصريح نشره الموقع الإلكتروني لحماس، مساء اليوم الأربعاء، أعرب مرزوق عن أمله "ألّا ينعكس الاتفاق النووي بين إيران والولايات المتحدة على الموقف الإيراني من القضية الفلسطينية".
وأوضح المسؤول أن "علاقات حماس والجهاد الإسلامي من جهة، وإيران من جهة أخرى تمر بمرحة من التوتر المصطنع لا داعي له، رغم كل الذرائع التي سيقت في الإعلام لتبرير هذا التوتر".
وأضاف أن "إيران تضع في سلم أولوياتها محاربة الإرهاب خاصة في العراق وسوريا، وهي نفس الأولوية التي تتبناها أمريكا، وبعد الاتفاق النووي ستدخل طهران لاعبًا أساسيًا في أزمات المنطقة، وما يهمنا نحن في هذا التغير أن لا يكون له انعكاس على الموقف من القضية الفلسطينية".
وتوقع أبو مرزوق أن يكون للاتفاق النووي، انعكاسات كبيرة على خارطة المنطقة، خاصة مع التحول الأمريكي نحو إيران، واعتبارها شريكًا في حل الأزمات.
وتسببت زيارة خالد مشعل، للرياض ولقائه كبار المسؤولين السعوديين، منتصف يوليو/تموز الماضي، بزيادة التوتر بين طهران وحماس، حيث أظهر الهجوم الذي شنته وسائل إعلام إيرانية، على الحركة، مدى انزعاج إيران من خطوة مشعل.
ووجهت وكالة الأنباء الإيرانية "فارس"، (شبه رسمية) اتهامات للحركة بأنها "ستشارك بـ700 من عناصرها للقتال في اليمن، تلبية لطلب المملكة السعودية"، كما اعتبرت عدة صحف إيرانية، أن حماس "تعمل ضد مصالح طهران في المنطقة"، بالنظر إلى صراع النفوذ في المنطقة بين الرياض وطهران.
في المقابل ردّت الحركة على اتهامات الوكالة الإيرانية، وقالت في بيان لها: "هذه مجرد أكاذيب، تهدف إلى التشويش على زيارة وفد حماس، الناجحة إلى السعودية".
وعلى مدار سنوات عديدة، أقامت "حماس"، علاقات قوية ومتينة مع النظام الإيراني، ولكن اندلاع الثورة السورية، عام 2011، ورفض الحركة تأييد نظام بشار الأسد الذي يلقى دعمًا واسعًا من طهران، وتّر العلاقات بينهما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
